![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ما من موظف في القطاع العام أو الخاص إلا ويشعر بأهميته، فتقدير الذات، كما يقول علماء التربية هو في قمة هرم الاحتياجات الإنسانية، غير أن هذا التقدير قد يتراكم عليه الصدأ حين يمارس الشعور بعدم اكتراث الآخرين به تأثيره عليه. بل، حتى عند هذا المستوى يظل حواره الداخلي تواقاً لهذا التقدير، وإن غطى عليه باللامبالاة أو المكابرة اللاشعورية. وحتما تقدير الذات صناعة الفرد نفسه في معظم الأحوال، إنما لبيئة العمل وللتربية من قبل دورهما في تحققه.. وإذا كان دور التربية منوطاً بالتأهيل على مقاعد الدراسة المبكرة والطريقة التي تم فيها إعداد الفرد وبناء شخصيته، ثم دور الأسرة وأسلوب تنشئتها للأبناء، فإن بيئة العمل تلعب دوراً لاحقاً في هذه المسألة، قد تصلح ما أفسده الدهر، سواءً من أخطاء التأهيل في المدرسة أو الأسرة. لن نذهب بعيداً في الحديث عن دور برامج التدريب على رأس العمل أو لأجله في معاهد داخلية أو خارجية، فتلك قد تصنع المهارات والقدرات العملية فيما لو كانت البرامج كفؤة، وإنما سنقصر الحديث هنا عن إكسير ذهبي كثيراً ما يتعرّّّض للإهمال من قبل المسؤولين والمديرين في بيئات العمل المختلفة، وهو ''كلمة الشكر''؛ إذ إن لها تأثيراً سحرياً على الموظف مهما كان موقعه وعمره ومهما كانت مهامه.. فحين يترك الموظف في صحراء بيئة العمل خلواً من مسؤول أو مدير أو رئيس لا يعير جهده التفاتاً؛ باعتبار أن ما يقوم به واجب وتحصيل حاصل فقد يتسرّب الإحباط الذي يفت بدوره في عضد دورة العمل نفسه من خلال سريان التقاعس عن أداء ما يعتبره المسؤول واجباً وتحصيل حاصل، ذلك أن النفس البشرية بطبعها تواقة للمديح، وكلمة شكر من مسؤول أشبه بحقنة دواء منشطة، بل إن كلمة الشكر التي يبادر بها الرئيس مرؤوسه تفتح الشهية للعمل والإقبال عليه، وربما تدفع الموظف إلى النهوض بمهام إضافية أو مفاجأة المسؤول بقدرات إبداعية لم تخطر له على بال. نعم.. لكلمة الشكر سحرها المدهش حين لا تُقال على نحو ميكانيكي بارد وإنما بحمولة شعورية يصل دفئها إلى وجدان الموظف. وكلمة الشكر السحرية هذه ليست ''شكراً'' بذاتها وإنما ينبغي أن تأتي مزجاة بإطراء وتقدير للجهد المبذول، خصوصاً حين يؤدي الموظف عملاً مميزاً، أو حين يبادر في إخلاصه للعمل، والحالتان لا يكاد موظف تخلو حياته الوظيفية منهما.. لكن امتناع الشكر وعدم التحلي بقيمته إداريا هما ما يحرم جهات العمل من موظفين كثر من الحصول على أعمال مميزة أو يحد من مثابرة مخلصة، لا ينعكس أثرهما في النهاية على الموظفين فحسب، بل على المؤسسة التي كان بإمكانها أن تكون كياناً يحظى بالاحترام والتقدير، لكن تغييب ''الشكر'' وإهماله، بل إفلاسها منه حرمها هذه المكانة! الغريب العجيب في الأمر أن هذا القول عن سحر الشكر يلاقي إجماعا حوله، مثلما أن الرئيس يعيش أثره عليه من رئيسه المباشر، غير أن بعض القيادات الإدارية تجد نفسها عاجزة عن شكر غيرها، حيث يجب الشكر لتصور خاطئ وقناعة فاسدة تماما بأن ذلك يقلل من هيبتها.. وكأن الهيبة ليست هي تاج الإنتاج وسحر الشخصية المقرونة دائما باللباقة وتقدير الآخرين فيما افتعالها بالشدة والكبرياء ليست سوى برواز يسجن صورة صاحبها فيه!
|
#2
|
||||
|
||||
![]() 11 ساعة عمل يوميا تعرض الموظف لاكتئاب حاد
أظهرت دراسة حديثة أن الموظفين الذين يعملون في الإدارات الرسمية 11 ساعة يوميا أو أكثر هم عرضة للإصابة باكتئاب حاد أكثر بمرتين مقارنة بزملائهم الذين يعملون لسبع ساعات يوميا. وشملت الدراسة التي نشرت في النسخة الإلكترونية من مجلة ''مكتبة العلوم العامة''، نحو ألفي موظف بريطاني يعملون في إدارة رسمية، على فترة زمنية متوسطها 5.8 سنة، بين رجال ونساء راوحت أعمارهم بين 35 و55 عاما، وكانوا يتمتعون بصحة عقلية جيدة عند البدء في الدراسة. ولاحظ الباحثون أن الموظفين الذين يعملون 11 ساعة يوميا على الأقل، معرضون للإصابة بالاكتئاب من 2.3 إلى 2.5 مرة مقارنة بهؤلاء الذين يعملون ما بين سبع إلى ثماني ساعات يوميا. ولم يأت ذلك متأثرا بعوامل أخرى مثل نمط العيش وتناول الخمور والتبغ أو المخدرات، ولا بضغوط العمل، على ما أشارت المعدة الرئيسية للدراسة ماريانا فيرتانن من المعهد الفنلندي لطب العمل من جامعة ''يونيفرستي كولدج أوف لندن''. وأوضحت فيرتانن ''لم نلحظ لدى موظفي الإدارات الرسمية الذين يعانون الاكتئاب أي رابط قوي بين حالتهم هذه وبين وضعهم العائلي أو واقع أن يكونوا من المدخنين أو من مستهلكي الخمور''. ولفت الباحثون كذلك إلى ضرورة القيام بأبحاث تمس مجموعات مهنية أخرى، بهدف تأكيد العلاقة بين دوام العمل الطويل والاكتئاب.
|
#3
|
||||
|
||||
![]() منع الاتصال بالموظفين خارج أوقات العمل
بدأت الحكومة الألمانية سن قوانين تتعلق بحماية نفسية الموظفين وذلك بمنع أصحاب العمل من الاتصال بموظفيهم خارج أوقات العمل. من جانبها، قامت شركة فولكس فاجن للسيارات بمنع إرسال أي بريد الكتروني للموظفين بعد نصف ساعة من انتهاء أوقات العمل. وذكرت مصادر مطلعة أن سوق العمل في البلاد شهدت خلال الأعوام العشرة الماضية انخفاضاً في وظائف الدوام الكامل بما يناهز نصف مليون وظيفة. وقالت المصادر إن حجم الوظائف الكاملة أو تلك التي يعمل شاغلوها بنظام التعاقد المؤقت انخفضت في الفترة بين عامي 2002 و2010 بما يساوي 465 ألف وظيفة داخل ألمانيا. وقالت المصادر إن الفترة ذاتها شهدت زيادة في الوظائف المؤقتة والأعمال الجزئية وما يسمى ''الوظائف الصغرى''. وترى الحكومة في ذلك تحولا اجتماعياً داخل ألمانيا، مبينة أن سبب تزايد مثل هذه الصورة من الوظائف يرجع إلى الرغبة المتزايدة من قبل النساء وكبار السن فيها، حيث لا يرغبون في الوظائف التي تستغرق دواماً كاملاً في اليوم. واتهمت سابينه تسيمرمان المتحدثة باسم سياسة سوق العمل داخل كتلة اليسار الحكومة الألمانية بأنها المسؤولة عن ذلك، حيث قالت في لقاء مع الصحيفة المذكورة: ''إن ما يسمى ''معجزة الوظائف'' ليست إلا توجهاً نحو الوظائف الصغيرة الرخيصة التي لا يستطيع صاحبها أن يؤمن من خلالها قوته''. وكشفت بيانات أصدرها مكتب الإحصاء الاتحادي في ألمانيا أخيرا أن البطالة تراجعت إلى أدنى مستوياتها منذ 20 عاماً الشهر الماضي، إذ عززت الشركات في أكبر اقتصادات القارة عمليات التوظيف على الرغم من أزمة الديون التي تجتاح أوروبا.
|
#4
|
|||
|
|||
![]() سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
|
#5
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
نستغفر الله ونتوب اليه
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |