العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
علامات تقليدية يستدل بها السعوديون على قبور ذويهم.. ومطالب بالترقيم
مخلفات ربطت على قبر بهدف الاستدلال عليه. لم يجد أبو راشد بدا في أن يبحث عن وسيلة يستدل بها على قبر والدته التي توفيت قبل نحو أسبوع واحد فقط سوى طلاء قبرها بعلبة بخاخ أوصاه بها أحد أصدقائه المجربين، عندما أصبح البحث عن قبر أمه في مقبرة تتغير كل يوم حيث لم يعد قبر أمه آخر القبور في الصف المجاور لبوابة الدخول الشمالية لمقبرة النسيم، شرقي الرياض. وعندما تخطو قدماك نحو مقبرة، ترى ألوان وأدوات استدلال تسيء للقبر، معظمها مخلفات بقيت بعد أن غادر أهالي المتوفى أو المشيعين المقبرة، ليبدأ البعض البحث عن علامات أقلها ذلك العقال الذي وضعه أبو خالد على قبر ابنه ذي الـ 17 عاما الذي توفي في حادثة، لكن بقى ذلك العقال شاهدا لمعرفة قبر خالد رغم علمه أن ظروف الطقس والتعرية ستزيل ذلك العقال وربما النسيان كفيل بنسيان خالد والعقال معا. وتساءل مشيعون عن سبب عدم وجود ترقيم للقبور للاستدلال عليها لمنع طرق الاستدلال الحالية التي تسيء إلى شكل المقبرة وتنتهك حرمة القبور، خصوصاً أن معظم العلامات التي توضع على القبور إنما هي مخلفات ما بين علب ماء أو مشروبات غازية أو ملابس أو غيرها من المخلفات التي يستعين بها المشيعون لوضعها علامة على القبور. وأشاروا إلى أن بعضا من المشيعين أصبحوا يستخدمون الطلاء لمعرفة القبور وهي طريقة لا تستمر طويلاً حيث تتغير مع الزمن، مشيرين إلى أنها تعد الأنسب حالياً، خصوصاً أن ربط المخلفات بالقبر يسيء إلى حرمة القبور. ورأوا أهمية وضع حلول للاستدلال على القبور سواء بالأرقام أو غيره، وإزالة المخلفات التي تملأ بعض القبور، حيث وجودها حالياً يعكس منظرا غير جيد لوضع المقابر، حيث تنتشر هذه العادة في كثير من المقابر على مستوى المملكة. وأكدوا جدوى الترقيم لهدف الاستدلال لافتين إلى أهمية أن يدرس الموضوع من قبل الجهات المختصة لوضع حد لوجود المخلفات في المقابر التي تتزايد كل يوم وغياب الوعي لدى بعض المشيعين.
|
#2
|
||||
|
||||
المفروض الجهه المختصه بالإشراف على المقابر تساعد بوضع
حل لللإستدلال لمعرفة قبر من مات له قريب او صديق اما وضع هالمخلفات مايغني ويأتي بأمور قد يكون ضررها بيئيىآ ونفسيآ لأقارب الميت مع اني ارى والله المستعان بأن البعض قد تخلى عن زيارة الحي فكيف بالميت اللي مايشره ولا يدور ولا يعلمون انه يعلم بزيارتهم الله المستعان موضوع جدير بأن يؤخذ بعين الإعتبار والله يغفر لجميع موتى المسلمين ويسكنهم الجنان
|
#3
|
|||
|
|||
الله المستعان مين يزور القبور الآن والمفروض يكون هناك مساعدة من الجهات المختصة اما بكتابة اسم او رمز او ماشابه ذلك وربنا يرحمنا اذا وصلنا الى ماوصلو اليه
|
#4
|
||||
|
||||
أغرب القبور
في أمريكا جرت العادة على أن قبر الشخص يعبر عما كان يحب أثناء حياته ، مثلاُ شخص كان يحب التدخين يوضع على قبرة سجائر أو تمثال يشبة السيجارة. وعلى هذا فإن أغلب قبور الأمريكيين عندما تنظر إليها فستعرف ماذا كان يفعل هذا الميت أو ماذا كان يحب. في هذا الموضوع مجموعة صور لقبور متعوب عليها من حيث التصميم والفكرة.
|
#5
|
||||
|
||||
|
#6
|
|||
|
|||
^ روعة
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
====== الا ونا اختك تروع معجبك هبالهم ودباشتهم يازين قواريرنا بس
|
#8
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
|
#9
|
||||
|
||||
صعوبة البحث عن «وطن»!
كثرت الكتابات الأنثروبولوجية الاجتماعية والسياسية، وكثرت المصادر اللغوية والجغرافية، التي تتحدث عن: ''الوطن'' و''المواطن'' و''المواطنة''، معنى وتعريفا، وإن كنا نجد إجماعا على أن ''المواطنة'' هي التعبير الحقيقي عن الانتماء الصادق للأرض والقيم والمصير ضمن الوطن الواحد وموروثاته، في ارتباط انتماء تاريخي عميق الجذور؛ كون الوطن هو المستقر الذي يعيش فيه المواطن آخذا ومعطيا.. يفديه بكل غالٍ.. ولا يتنازل عنه إلا بدم أو طرد أو ظلم. كان ''الوطن'' فيما مضى لا حدود له، كان يكفي الإنسان أن يجد بقعة جغرافية ذات بيئة مناسبة لمعاشه فيستوطنها، ربما إلى الأبد أو إلى حين.. كحال البدو الرحَّل فيما سبق، وقد ينتقل إلى موطن آخر دون أي عوائق أو موانع. ثم قُسِّمت الأرض بفعل فاعلٍ، أو انهزامٍ لأهل الأبصار في الأمصار، واحُتلت ''الأوطان''! حتى ظهرت قارات، وتشكلت الدول من المنتشرين السائحين في الأرض، ورُسمت الحدود بالسنتيمتر والأمتار.. وحُددت الأوطان، فمن رضي فليبقَ ''مواطنا''، ومن شذَّ فليشذ إلى بقعة/ موطن آخر! فاستقر الناس في ''أوطانهم''، وتأقلموا جيلا بعد جيل مقتنعين أنهم يعيشون في ''وطن''. ومنذ ذلك الوقت أصبح البحث عن وطن آخر غاية في الصعوبة! ليطرح السؤال نفسه هنا: إذا كانت الأجيال قد استوطنت مواطنها وزرعت ذكرياتها وأمجادها وموروثاتها وتاريخها وعاداتها، وسورت نفسها بعقيدة وفلسفة ورؤى، لماذا تبحث إذاً عن ''وطن'' آخر، والأوطان كافة متشابهة في قوانينها التي تفرض على المواطن واجبات مقابل حقوق ممنوحة له؟ بمعنى آخر، ما هي ''المواطنة''؟ هل المواطنة وثيقة يحملها الأفراد ويبرزونها في المناسبات لتأكيد قانونية رعويتهم؟ أم هي أعمق من ذلك الشكل القانوني؟ فالمواطنة هي التعبير عن الانتماء للأرض والقيم والتاريخ والمصير، بالتالي، الدولة لا تستطيع أن تفرض المواطنة، بل لا بد للمواطنة أن تتركز في النفس كمشاعر وذكريات وقناعة وهوية.. حتى المؤسسات التعليمية لا تستطيع أن تفرض الوطن على الإنسان من خلال منهج أو بحث علمي؛ فالمواطنة مشاعر نابعة من قناعة وعاطفة وتراث. من هنا، يمكن القول إن مسألة الهجرة (أو التهجير) تؤثر على مواطنة الفرد سلبا من خلال هبوط الوعي الوطني أو سقوط الانتماء. فمسألة الهجرة في طلب الرزق أو أمور الدنيا، كذلك مسألة التهجير الناتجة من عقوق السلطة لأبنائها، وعدم تحقيق التكافؤ في الفرص وانعدام الحوافز وغيرها.. كل ذلك يشكل عامل هدم للمواطنة في نفوس الأفراد، وكذلك الجماعات، والذي لا بد أن يؤدي بدوره إلى هدم المجتمعات والدول. وظاهرة هجرة اليد العاملة من مكان إلى آخر طلبا للرزق أو الأمن أو الاثنين معا، كذلك، هجرة الأدمغة والمفكرين طلبا لحرية التعبير والحقوق الإنسانية، ناهيك عن هجرة رؤوس الأموال، هذه الظواهر، التي استفحلت في عالمنا العربي والإسلامي كنتيجة للنُظم الاستبدادية التي علقت المشانق، ووسعت السجون، وترقت في فن التعذيب الجسدي والنفسي، وحكمت بالحديد والنار، فغسلت العقول، وشوت الألسن، وحطمت الأقلام على رؤوس أصحابها. بدل أن تحقق للمواطن حرية الحركة والتعبير، والكسب والأمن والكرامة، وحقوقه كمواطن؛ حتى يسهم ويجاهد بحس وطني وشعور صادق بواجب المواطنة ومسؤولياتها الملاقاة على عاتقه. فالمواطنة لا تتحقق بمجرد الحصول على الوثائق الرسمية الشكلية، فالفارق لا يزال قائما بين صدق الانتماء إلى الأرض والتاريخ والمصير وبين المواطنة كأوراق رسمية.. إذ إن حاملي الهوية ليسوا جميعهم مواطنين! د.خالد صالح الحميدي
|
#10
|
||||
|
||||
شرواكو موضوعك بالصميم
استعد لتقديم بحث ومن ضمن البحث المطلب الثالث : ترقيم القبور للتعرف على أصحابها عند الحاجة وموقف الفقهاء من تعليم القبور . دعوتكم وللمعلومية فأن الترقيم له فوائد كثيره خصوص فيما يتعلق بالقضايا التي يستجد فيها ادله علي وجود شبهة جنائية حول سبب الوفاة لتقديمها للتشريح وفحصها وكثير صارت مشاكل بسبب انعدام الترقيم وللمعلومية فأن مقاربر في السعودية تقوم بالترقيم وسمعت ان مقابر مكه والمدينة يتم ترقيم القبور فيها واعتقد ان القبور قريبا راح ترقم خصوص بعد ان اخذت القبور وضع مرتب بالطول والعرض
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |