العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
قصة كفـــــــــــــاح
بسم الله الرحمن الرحيم..
لا أؤمن بالصدف.. خصوصا في النجاح الذي يحققه بعض الناجحين قصة كفاحهم تؤكد ذالك... في كل مرة يفشلون وقد يخسرون..وأحيانا كثيرة تنزل عليهم مصائب.. وفي كل مره يقاومون ويبدأون من جديد.. اعتقدت وانا صغيره بالصدف والحظ.. المثل الذي دائما اسمعه منهم..عطني حظ وارميني بالبحر.. مقوله تصور مدى حسد الفاشلين على الناجحين.. وكيف يعزون أنفسهم بأن الحظ هو المسؤل..وإلا ماذا ينقصنا نحن عنهم.. إنه الحظ العاثر.. يا إلهي.. دائما الحظ المتهم الأول الذي نعلق عليه كل فشلنا.. للأسف قلما نجد كتابا عربيا يتكلم عن قصص الكفاح.. الكفاح هو سر النجاح.. وليس الحظ. والصدفه.. إنهم أناس يكافحون وفي كل مرة يفشلون يتعلمون من فشلهم.. يستغلون الفرص.. عندي قناعة أن الفرص تأتي لكل إنسان..ولكن لايدركها إلا البعض.. ولايعرف كيف يستثمرها إلا البعض.. هي ليست حصرا لأحدهم..ولكن هم الوحيدين الذين لم يستسلموا.. هم فقط كافحوا.. حتى وصلوا القمه.. والحياة تجارب.. أعضاء الحوار.. معقول كل من نجح في حياته الحظ فقط هو من يلعب دور في حياته..؟!!! وهل تؤمنون بذالك...؟؟ قصص الكفاح كثيره..فهل تفضلت أخي العضو بسرد أحدها.. مع فـــــــــــــــــــــــــائق الإحترام..
|
#2
|
|||
|
|||
نعم الحظ وحده بعد الله هو من يخدم شريحة الناجحين ولاشك !!
لان لديهم الامكانات موفرة وسبيل النجاح يراه قبل يبدأ !! في الغرب يدعمون الفاشل حتى ينجح اما هنا في الدول العربية فهم يحطمون الناجح حتى يفشل !! هنا قلة ممن كانوا عصماء تحدوا الظروف القاسية ولكنهم محظوظون في قوة العزيمة !!!! انظري الى من يتعلم التعليم الراقي والعلاج الفائق والدلال المعيشي ؟؟ انهم ابناء الطبقة المخملية والاستقراطية والاقطاعيين واصحاب الرشاوي والوجاهة في المجتمع !! الطبقة الكادحة حدها معلم والا اداري !! اما الطبقة الغنية فحدثي ولا حرج اطباء وطيارين ومهندسين !! لماذا لان لديهم مايعينهم على تكاليف الدراسة والابتكارات والتجارب ... الخ اما مسألة نيوتن وادسون فالذي خدمهم بعد الفشل هو بساطة اختراعاتهم ولاغير !!! اشكرك آسية
|
#3
|
||||
|
||||
يعني طيار ومهندس.. تعتبره حظ..طيب لو ماتعب ودرس واجتهد..ماكان حصل عليها.. طيب لو مات ابوه مثلا.. حتى لو كان طيار مايعرف يدير الثروه من بعد أبوه.. راح يعيش على الراتب بعدين.. ماراح تنفعه ثروة بابا.. أنت كافح وراح تساعد عيالك على النجاح.. لأنك بتكون صوره حية للكفاح.. على فكره كثير من عائلات من الطبقة الكادحه.. دكاتره ومهندسين وطيارين..
|
#4
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم..
هذا مثال حي امامنا... الاسم.. زاهر الالمعي العمر.. شايب المناصب.. عضو مجلس الشورى سابقاً.. عضو هيئة التدريس في اكثر من جامعة وكليات امنية الالقاب.. معالي الدكتور.. قاهر الجهل.. المواهب.. شاعر فصحى كبير الصفات.. الكمال لله وحده **** هذا الرجل بلغ 36عاماً وهو لا يجيد كتابة حرف واحد... كان جندياً وكل همه ان يعود لبلاد عسير ببندقية وزولية ومسجلة !! قيض الله له الفرص وثابر وكافح حتى وصل الى ما وصل اليه.... شكراً لك صديقي((( الدكتور الانسان زاهر بن عواض الالمعي))
|
#5
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
ماشاء الله عليه.. الله يزيده من فضله.. بصراحه أعجبني كثير.. قصص الكفاح تستهويني..خصوصا إني من النوع اللي مبدأه لاشيء مستحيل.. شكرا لك مجدلاوي..
|
#6
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم..
** // لدينا مثال آخر وهو حي يرزق-- هو.. معالي وزير البترول السعودي حالياً التحق باحد المكاتب التابعة لشركة ارامكو السعودية عاملاً بسيطاً... مؤهله انذاك ثاني متوسط.. في احد الايام عطش عطشاً شديداً فأراد ان يشرب من برادة المكتب الخاصة بالمهندسين والاداريين الكبار!!!!! في الاثناء رآآآآآآه ريس المكتب( السيد ويمفري) فمنعه من الشراب ونهره وعنّفه وقال.. هذه البرادة للناس المحترمة فقط اذهب واشرب من برا.. خرج النعيمي لا يلوي على شيء وغاب وغاب وغاب ..!! ثمّ عاد بعد8سنوات لنفس المكتب .. سعادة المهندس/علي النعيمي... وقابله ويمفري .وقدم الاعتذارات للنعيمي!! لكن الرجل قدم الشكر الجزيل للسيد ويمفري.. تحية اجلال للاقوياء والطامحين نحو المجد والنجاح..
|
#7
|
|||
|
|||
اهلا بك آسية حقيقة لايمكن ان نتجاهل الحظ نهائيا لأنه في النهاية كل شئ مقدر ومكتوب , ولكني اعتقد بأن الإرادة تفعل المستحيل وكم تروق لي قصص المناضلين الذين يسعون لتغير واقعهم بكل قوة ,, لذلك سأنقل لكم قصة كفاح الدكتور علي النعيمي $$$$$$$$ قصه حقيقيه حدثت بالظهران بالمملكه العربيه السعوديه جا ء العامل السعودي الجنسيه في نهاية يوم شديد الحراره و الرطوبه قاصدا برادة الماء ليشرب . جاء مجهد و متعب و يتصبب عرقا بعد عناء يوم طويل من العمل الشاق تحت حرارة الشمس . ما أن ملأ الكأس بالماء البارد و أراد أن يبرد جوفه 000 جاءه مهندس أمريكي وقال له بغلاظه : أنت عامل و لا يحق لك الشرب من الخدمات الخاصه بالمهندسين . رجع المسكين و أخذ يفكر أيام و أيام و يسأل نفسه : هل أستطيع أن أكون مهندسا يوما ما وأكون مثل هؤلاء . اتكل على ربه و عقد العزم و بدأ بالدراسة الليلية ثم النهارية . وبعد السهر و الجهد و التعب والسنين حصل على شهادة الثانوية . تم أبتعاثه إلى الولايات المتحدة الأمريكية على حساب الشركة , وحصل على بكالوريوس في الهندسة و رجع لوطنه. ظل يعمل بجد و اجتهاد وأصبح رئيس قسم ثم شعبه ثم رئيس أداره إلى أن حقق إنجاز كبير بعد عدة سنوات و أصبح نائب رئيس الشركه . سبحان الله 0000 حدث وأن جاءه نفس المهندس الأمريكي ( وكانوا يمضون عشرات السنين بالخدمة بالشركة ) قال له: أريد الموافقة على أجازتي وأرجو عدم ربط ما حدث بجانب برادة الماء بالعمل الرسمي . فرد عليه بأخلاق سامية : أحب أن أشكرك من كل قلبي على منعي من الشرب , صحيح أنني حقدت عليك ذلك الوقت و لكن أنت السبب بعد الله فيما أنا عليه الان . و بعد العرق و الكفاح و الإخلاص و الوفاء و الولاء للعمل و للوطن أصبح رئيس الشركه . هي من كبريات الشركات العملاقة في صناعة البترول , شركة ارامكو السعودية . وبعد ذلك اختارته القيادة العليا لبلادنا الحبيبة ليكون وزيرا للبترول هذه قصة العامل السعودي و الوزير السعودي المهندس علي النعيمي نعم قمة الكفاح وقمة النجاح
|
#8
|
||||
|
||||
الحظ والصدف لا تصنع نجاحا الا في حالات نادره لا يقاس عليها
النجاح تخطيط واصرار وعزيمه بعد توفيق الله هذا ولد عمي سعود تسبب في حادث على طريق الجنادريه سقط على سياره ولاقته سياره وكان قائدها ولد صغير ارتبك الولد وطلع من الخط مع ان فيه مجال يروح وانقلب توفي من بالسياره الثانيه ثلاث نساء والسائق طبعا الخطا على صاحبنا مدري دفع الديه والا لا المهم ان الشيخ افتاه بصيام ثمانية اشهر شهرين متتابعين عن كل نفس دخل كلية الطب وتخرج منها بامتياز وهو يدرس كان يصوم ويلعب معنا كوره بالحواري وايضا كنا مسجلين في نادي رسمي ونلعب مباريات رسميه وكان اكثرنا نشاطا ماشاء الله عليه وبعد ما تخرج من الطب التحق بالعسكريه وهو الآن طبيب في المستشفى العسكري اكثر ناس اشوف عندهم اصرار وطموح وعزيمه هم اهل الجنوب ماشاء الله عليهم شكرا لك اسيه
|
#9
|
|||
|
|||
تحول السيدة السامية للتحقيق الفوري..
مع خصم 7درجات كاملة.. الشكر الجزيل لكٍ
|
#10
|
|||
|
|||
لا بأس وان تكررت قصة الدكتور علي النعيمي
ولعل قصة الدكتور ابراهيم الفقي رحمه الله تكون تعويضا كان هناك طفل يحلم بأنه في يوم من الأيام سيكون شخصية هامة, وأنه سيكون مديرا عاما لأحد الفنادق الكبيرة, وكان يردد ذلك باستمرار أمام الجميع ولم يتجاوب أحد معه في أحلامه, وكانوا يقولون له: "هذا كلام فارغ بعيد عن الواقع" فكان يشعر بخيبة الأمل وأن المحيطين به يحبطون من عزيمته بينما سخر منه زملاؤه في المدرسة عندما سمعوه يردد ذلك وقيل له دائما: "كن واقعيا".. فبدأ يفقد الأمل, وتوقف عن ذكر حلمه.كبر الطفل وأصبح شابا وقرر بينه وبين نفسه أن يدرس في مجال الفنادق وفعلا أتم دراسته وتخرج ثم تزوج وهاجر إلى كندا مليئا بالأمل, وواجهته صعوبات كثيرة وقيل له أنه لن يصل إلى ما يريده.. وكان يردد هو في نفسه عندما يفكر في هذا الحلم: "أنا لا أملك الخبرة ولا أملك المال ولا أجيد التحدث بلغة البلد ولا يوجد عندي أي إتصالات وشهادتي غير معترف بها في كندا".. وبدأ صوته الداخلي يقول له: "أترك هذا الموضوع من ذهنك وابدأ عملا اخر".. وكان أيضا كثيرا ما يتسائل عن السبب الذي يجعل أحد أصحاب الأعمال يعينه رغم كل هذه الظروف, وسمع صوته الداخلي يكرر: "أنا لن أصل إلى ما أحلم به, ليس في إمكاني تحقيق هدفي".. وأصابه الإرتباك والألم ولم يعد يدري كيف يتصرف, فإذا عاد إلى بلده سيسخر منه الجميع وإذا ظل في كندا فإن فرصته للنجاح ضئيلة جدا.. وفي وسط الخضم الهائل من كل هذه السلبيات التي كانت تحيط به بالإضافة إلى العوامل التي كانت تكفي لهدم أي حلم مهما كان ..انطلقت من داخله قوة جبارة ملئية بالرغبة في النجاح وتحدي كل الظروف الصعبه التي كانت تحيط به, وبالرغم من أن حلمه كان يتلخص في أن يصبح مديرا عاما لأحد الفنادق الكبيرة فقد بدأ سلم النجاح كغاسل صحون.وكان مبعث هذه القوة أنه رأى في منامه والده المتوفي وهو يقول له: "تذكر (لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) "..واكنت هذه لحظة الصحوه الكبرى له وأصبح عقله الباطن يردد: "أنا أستطيع أن أعمل ذلك.. فإذا استطاع أي شخص القيام بذلك فأنا أيضا أستطيع.. إذا كان توامس إيديسون قد فشل أكثر من 9999 مرة ومع ذلك مضى نحو ما كان يؤمن بعمق أن في إمكانه تحقيقه, وإذا كان والت ديزني قد أفلس سبع مرات, وهنري فورد قد أفلس ست مرات ولكنهما استمرا إلى أن حققا أحلامهما, فأنا أيضا أستطيع أن أحقق حلمي وأن أنجح".وأصبح متحمسا جدا وقد خلقت الطريقة الجديدة لحديثه في نفسه مجموعه إعتقادات جديدة, وبدلا من أن يقول : "أنا مفلس" تذكر أن ساندرز, وفورد, وهوندا, كانوا مفلسين أيضا وأن كثيرا من العظماء كانوا مفلسين قبل أن يصبحوا ناجحين.. واعتقاده أن شهاداته غير معترف بها أصبح: "أنا سأدرس من جديد أكثر وأكثر في كندا".. وفعلا أكمل دراسته وحصل على دبلوم في إدارة الفنادق.. واعتقاده: "أنا هنا أجنبي وغريب" أصبح: "لا أصلي ولا لوني ولا جنسي سيمنعونني من أن أحقق أهدافي طالما أنا مؤمن بنفسي وبإمكانياتي وأضعها موضع التنفيذ".. وتحولت نظرته تجاه الأشياء من العبوس إلى الإبتسام, ومن التشاؤم إلى التفاؤل, وتحولت أحاسيسه السلبية إلى أحاسيس إيجابية وتقدمت صحته وبعد أن كان مصابا بالقرحة تماثل للشفاء وأصبحت صحته جيدة وطاقته كبيرة وفعالة.استمر في العمل والدراسة بجد واجتهاد.. وفي عام 1980 فقد وظيفته ووجد نفسه فجأة بلا عمل ولا يملك أي مورد, وكان ذلك في نس الوقت الذي كانت زوجته في مستشفى الولادة لوضع ابنتيه التوأمين بعملية قيصرية, كانت زوجته بعدها في حالة شديدة من الإعياء وظلت في المستشفى لمدة أسبوعين بينما اهتم هو برعاية التوأمين بمفرده وكانت نقوده البسيطة بالكاد تكفي لشراء الغذاء لهما.. ثم وجد عملا بسيطا كمساعد جرسون في مطعم صغير ,وواظب على العمل بجدية حتى يتمكن من توفير قوت عائلته, وبعد أن خرجت زوجته من المستشفى كانت تحتاج لفترة نقاهة طويلة, وبلطف الله تلقى المساعدة من الجهات الحكومية التي أرسلت أحد المتخصصات في الرعاية المنزلية حتى تعاونهما في مباشرة شؤون التوأمين والأم.واستمر في العمل في المطعم من التاسعة صباحا إلى الثالثة بعد الظهر لكي يوفر النقود المطلوبة للمعيشة, وقام بتسجيل نفسه في جامعة كونكورديا للحصول على دبلوم في الإدارة وكان يعمل ليلا مديرا لمطعم اخر.. وظل على هذا الحال لمدة عام تدرج خلاله من وظيفة إلى وظيفة أعلى.. وبعد عدة سنوات من الإنتقال من مكان إلى مكان أصبح مديرا عاما لأحد الفنادق وكان ذلك عام 1986 وأسس فريق عمل كبير قام بتدريبه والإهتمام به جتى أصبح الفندق على درجة عالية جدا من النجاح. وكان يصبو إلى تحسين نفسه دائما فأخذ مسؤولية وظيفة أفضل في فندق أكبر والتحق بدورات دراسية كثيرة بالمراسلة, وحصل على جائزة دولية من أمريكا كأحسن طالب في الدراسات المنزلية.وبدأ يشعر أنه يعيش أحلامه واقعا محققا, وفجأة حدث ما لم يكن في الحسبان فقد قرر أصحاب الفندق إغلاقه, وضاعت الوظيفة منه فورا حتى إنهم قاموا على الفور بسحب السيارة التي كان يستخدمها, وعاد إلى منزله في سيارة أجرة, وعاد من جديد إلى وضع لا يحسد عليه .حيث فقد الوظيفة والمورد وحتى الأشخاص الذين كان يظن أنهم أصدقاءه تخلوا عنه ..وباختصار فقد كل شيء وأصبح كل ما حوله يجعله يشعر أنه سيء الحظ وبدأ يشعر بالضيق حتى من نفسه.وفي خضم هذه الدوامة من الأرق والألم والمحاولات التي ذهبت سدى لتحسين أوضاعه تذكر مرة أخرى حديث والده حيث كان يردد دائما: "إذا أغلق أحد الأبواب يا بني فإن الله يفتح دائما بابا آخر".. وعندئذ سأل نفسه: "ما الذي يمكن عمله في هذا الوضع؟".. وبدأ يبحث عن مصادره الشخصية ويقيمها, وعاد إلى مجموعة الأفكار التي كان يدونها باستمرار كلما خطرت على باله.. فوجد أنها مجموعة ممتازة وكافية لأن تكون موضوع كتاب يساعد كثيرا من الناس, فبدأ فورا في تأليف أول كتاب له, ولكن رفض الكثير من الناشرين نشر هذا الكتاب, فقرر أن يقوم هو نفسه بنشره بما أمكن من مدخراته البسيطة, وفعلا طبع الكتاب على نفقته وباع من هذا الكتاب خمسة آلاف نسخة في أقل من ثلاثة شهور, وبدأ في التدريس وتأليف كتب أكثر, وأصبح بعدها أنجح في حياته من أي وقت آخر وعنده بعض الكتب التي تعتبر من الكتب الأوسع انتشارا في العالم, ولديه مجموعة أكبر من الأصدقاء الذين يمكنه حقا اعتبارهم أصدقاء, وتوسعت دائرة معارفه على مستوى العالم, وأصبحت أساليبه تستخدم في أرقى الشركات في العالم.ربما تتسائل كيف عرفت أنا كل هذه المعلومات وهذه التفاصيل عنه؟.. إن الإجابة بسيطة لأنني أنا هذا الشخص وأنا الآن أعيش حلمي وتشاركني فيه زوجتي وبنتاي التوأمين, وأقوم بتدريس هذه الأسس لكل إنسان يريد أن يحسن نفسه ويحقق أحلامه عبر تقديمي له خلاصة خبراتي ودراساتي المستفضية وعصارة رحلتي من القاع إلى أوج النجاح وسدة الإنجازات.والآن دعني أسألك ..هل حدث أن سمعت أحد الأشخاص يقول: "إن الناجحين هم كذلك بسبب الحظ؟".. هذا القول صحيح إلى حد ما, فالأشخاص الناجحون فعلا عندهم حظ كبير, ولكنهم هم الذين صنعوا هذا الحظ لأنفسهم.. فهم يعملون بجد واجتهاد, ومستوى أدائهم مرتفع, ويصبحون الأحسن في مجال عملهم ويتميزون بالصبر والمثابرة والإنضباط بالإضافة إلى أنهم يقحمون أنفسهم في مخاطرات ومغامرات أكثر من الأشخاص العاديين ويتعلمون من أخطائهم ومجموع كل هذا يفسر أنهم ذوو حظ كبير. من موقع د . ابراهيم الفقي رحمه الله اشكرك آسية على طرحك الراقي الذي يستحق التقيم والتثبيت بارك الله فيك
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |