العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ياهؤلاء شكرا لكم ...
في البدايه اسأل عن ملتقى الحوار الفكري
كيف كان وكيف صار ... شيء محزن ومخجل مايدور به من مواضيع . نرجع لموضوعنا القديم الجديد .. احمدبن صالح الزهراني سقط أحدهم في بركة ماء وهو لا يعرف السباحة، فبدأ يصيح ويستغيث بمن حوله. تجمّع حول البركة مجموعة من الأشخاص، دخل بعضهم في نقاش حادّ حول الأسلوب الأمثل لإنقاذه ، وبعضهم بدا حزيناً كونه لا يملك له نفعاً، وفي خضم انشغال هؤلاء وسرحان هؤلاء وذهولهم أخذت النخوة شخصاً كان يتابع الموقف، فجذب الغريق من يده وأخرجه من البركة . وبعد يومين تلقّى استدعاءً من الشرطة، وعرف عندما ذهب إليهم أنّ ذلك الغريق تقدم بشكوى ضده ؛ لأنّه أثناء جذبه تسبّب له في خلع في مفصل يده . لقد وصمه كذلك بكل أوصاف الجهل والتطفل والتدخّل فيما لا يحسن !! ما قلته أعلاه على الرغم من طرافته وإثارته للضحك، هو حال كثير من الناس تجاه الصّحوة ورجالاتها وشبابها خلال العقود الماضية . الكل الآن يُظهر عنترياته وقدرته على النقد والتشريح في جسد الصحوة . أنا لا أتعجب حين يكون الثلب صادراً من أعداء الدين من ليبراليين وقوميين وعلمانيين وحداثيين ونحوهم، لأنّ الصّحوة وأَدَت أحلامهم ، وهدمت مشروعهم . كما لا أتعجب حين يكون النقد صادراً من أهل العلم المشفقين الذين ينصحون من مبدأ الإصلاح والشفقة والدين . إنّما العجب مصدره تنكّر البعض للصحوة وفضلها، وكثير من هؤلاء هم نتاج الصّحوة وأهلها . وبعضهم يتذكر أيام الصحوة، ويضحك منها، كما تذكر الصحابة أيام الجاهليّة وضحكوا منها.. حتّى إنّ بعض من يخرج في الفضائيات يسخر من حال نفسه وأترابه في تمسّكهم بالسنن، وكيف كانت تشكل جزءاً من تكوينهم الديني والفكري كذلك .. وهذا والله العظيم مسلك جحود وعقوق لا مسلك فقه واستنارة .. اعذروني على شيء من الصراحة.. تسري في أوصالي رعدة كلّما أتخيّل نفسي لو أني بقيت على ما أنا عليه حتّى الآن.. كنت كما كثير من الناشئة الذين يتربون في بيئات بعيدة عن العلم والهدى، لا نركع لله ركعة، اللهم إلا في المناسبات، أفتح عيني كل صباح وأوّل فكرة تدهم رأسي: ماذا سأعمل مع رفقة السوء اليوم؟ أبحث عن سيجارة فأشعلها، أحدث نفسي وكل من يقابلني عن مجريات مباراة الأمس، و ماذا سيحدث في مباراة اليوم وغد، أبحث معهم عن أماكن اللهو ، وإيذاء الناس بالكلام وأحياناً بغيره.. أمضي ساعات طويلة أمام اللاقط للبث الخارجي المشوش بالطبع، لماذا؟ لأنّ الأفلام والمسلسلات فيه لا يُحذف منها شيء. أعيش كغيري على سفاسف الأمور وتوافهها يومي وليلتي كلّها، آكل وأشرب وأتعلم بلا هدف. تُرى لو استمر الوضع كما هو.. أي شخص سأكونه اليوم ؟! مجرد تصور الأمر يصيبني بالغثيان.. لكنّ الله تعالى هداني، نعم تحدثاً بنعمة الله أقول ذلك: على يدي من؟ لم يأتني خطاب من وزارة الشؤون الإسلامية يدعوني لتوبة.. لم أتلقّ خطاباً من أحد العلماء الكبار أو اللجان العلمية ينصحني بسلوك الصراط السوي .. بل كان ذلك على يد شباب صغار من شباب الصحوة رأيتهم ، وتعرفت بهم ، وعرفت بمقارنة بسيطة بيني وبينهم قبح الحياة التي أعيشها.. فأحببتهم من أوّل لقاء ، وسلكت نفسي معهم، فأخذوا بيدي إلى الحلقات العلمية وحلقات حفظ القرآن، وأصبح الغلام الّذي كانت سيجارة تبيعه وتشتريه تحلّق روحه وتسمق أحلامه فوق السحاب.. شكراً لك يارب وحمداً لك يا الله. لو لم تكن لكَ عَلَيّ نعمة غيرها لكنتَ حقيقاً يا ربي بسجدة لا أقوم منها إلى يوم يبعثون .. شكراً لوالدي الكريمين الّلذَين شجّعاني على الهدى والخير.. شكراً لكل أسرة احتضنت شابة أو شاباً صالحاً وشجّعته على الخير.. وشكراً لكم أيّها الصحويّون بكلّ أطيافكم ومناهجكم.. شكراً لكم اعترافاً بفضلكم.. لا إقراراً بخطئكم.. شكراً لكم لأنكم شاركتم في مهمة إغاثية تطوّعية ضخمة انتشلت الجيل من أكبر عملية سلخ للهوية الإسلامية على يد جماعات من مجرمي الخارج وعملاء الداخل.. تلك العملية الّتي يُطلق عليها الآن (الصّحوة). لعلّ بعضكم أساء في الطريقة والمنهج ، لكنّه أحسن؛ إذ غامر فشارك وأنقذ.. شكراً لكل شاب وزّع كتيباً، أهدى شريطاً، أرشد تائهاً، دعا صديقاً لحلقة حفظ للقرآن أو درس أو موعظة.. شكراً لكل داعية طوّف أرض الله يلقي الكلمات والمحاضرات.. شكراً لكل صاحب مال استثمر في الشريط والكتاب الإسلامي.. شكراً لصاحب تسجيلات التقوى بجدة الذي أهداني مرة عدة أشرطة، فكأنما ساق لي الدنيا كلّها.. شكراً لكل معلم ربّى طلابه على الخير فنصحهم ورعاهم .. شكراً لك يا صديقي الصغير – عبدالله - الذي أخجلني من نفسي يوماً ما حين سألني عن أذكار الصباح والمساء فلم أعرفها.. شكراً لك يا محمد درويش صديق الثانوية الذي شدّني للتدين حين رأيته لا يشاركنا سفاسف الأمور.. شكراً لكم جميعاً أن نزلتم إلينا فجذبتمونا من البرك الآسنة الّتي كنّا نغرق فيها، ونحن لا نشعر.. نعم، أهل العلم الكبار لهم الفضل بعد الله، يعرفه لهم أهل الفضل.. لكنّا في جهالتنا لم نكن نعرفهم، ولا نعرف لهم طريقاً.. لم أعرف في حياتي ابن باز ولا ابن عثيمين ولا الألباني ولا غيرهم، حتى جاء المنقذون فأنقذونا وعرّفونا بهم، وهؤلاء المنقذون قد لا يكون الواحد منهم على شيء من العلم، ولا الفقه، لكنّه فعل ما بوسعه.. فهو خير من أولئك المتفرجين الّذين يحسنون التنظير والجدل والنقاش والاستدلال، بينما كنا نغرق.. مازلت أذكر أوّل مجلس علم أحضره.. دلّني عليه صديق في الحارة، قال لي: إنّ هناك شيخاً اسمه "سفر الحوالي" يلقي درساً في العقيدة، ذهبت معه وأنا لا أعلم ما سفر، وما العقيدة أصلاً، لكني كنت منتشياً، لعلها أوّل مرة أحسّ بالاحترام لنفسي وذاتي، يومها وزع الشيخ -متعه الله بالصحة والعافية- كتابه العلمانية، لم أشعر بتردّد، فزاحمت عليه، وأخذت نسخة منه، ثم استمعت للشيخ، ورجعت للبيت، فلم أنم إلاّ وقد قرأت قسطاً كبيراً من الكتاب، كثير منه لم أفهمه.. ليس ذلك بالمهم، ليس مهماً أن أفهم، المهمّ أنّي أصبحت أريد أن أفهم، وهذه بحد ذاتها نقلة.. شكراً لك يا عبد الكريم – صديقي الذي دلّني على درس الشيخ– أن أرشدتني إلى المفتاح الذي فتح الله به قلبي لعلم العقيدة.. وشكراً للشيخ سفر الذي كان له في جدة وغيرها مع الشباب والصحوة شأن يعرفه له كل منصف.. كثيرون أنا عاجز عن شكرهم من(الصحويين) الذين خلع بعضهم أكتافنا، لكنّا نعرف الآن -بما حبانا الله من نعمة البرّ- قيمة ذلك الخلع ، وأنّه كان خطأً غير مقصود من محب مشفق منقذ بإذن الله.. كم هي أعداد الشباب المؤمن الذي كان إبان الصحوة هائماً بالغانيات، ثم أصبح خاطباً للحور؟ كم منهم من روّى بدمائه الطاهرة أرضاً جهادية هنا وهناك؟! كانت الشوكة تؤلمه ويبكي من عصا المعلم، ثمّ هو يجابه في أفغانستان جبروت الإلحاد السوفييتي.. وكم هي أعداد الشباب الذين كان أمل الواحد منهم أن يكون مطرباً، ثم أصبح قارئاً للقرآن، بل إماماً لمساجد المسلمين يقيم للناس صلاتهم وعبادتهم ؟ وكم هم الذين كانوا قبل الصحوة يُبكيهم الوتَر، ويُبكيهم هدف في مرمى الفريق، وينتحر إذا ما مات فنان، ويُجنّ إذا ما ماتت مطربة، ثم أصبحوا رهبان الليل فرسان النهار، كان غاية أمل الواحد منهم أن يملأ بطنه، ويرقد ليله، ثمّ أصبح يسأل عن الخلافة وأسباب انتصار الأمّة، وكيف يسلك دروب النهضة؟ هل رأيت أولئك الذين كانوا ينتظرون مجلة (النادي) ومجلة (سيدتي) و(ألوان) و(الشبكة) و(الصياد) وغيرها، هل رأيتهم الآن وقد أصبحوا يقرؤون العلل لابن أبي حاتم، ويحققون الفتح لابن حجر، ويشرحون الرسالة للشافعي، ويفرزون القراءات الشاذّة، ويكتبون تفسير القرآن، ويحلّلون فسيفساء الفكر الغربي، وينقدونه في ضوء التصوّر الإسلامي! الكلام كثير مسترسل.. لكني أشعر بالحزن لموجة التنكّر والجحود التي أقرؤها للبعض.. كلنا له تحفظات وله نظرات عندما ينظر بعين البصيرة للصحوة خلال أعوام طويلة مضت.. خاصة أهل البطال أمثالي. لكنّا نقول ذلك ونحن نسكب عَبَرات عليها، وعلى ما آلت، وآل كثير من أبنائه إليه بعد هذه الفتن الصمّاء.. أصبحنا نجد لوناً جديداً من التدين والانتساب للإسلاميّة، لوناً يتميز بأنّه كلامي تنظيري إعلامي.. وهؤلاء المتكلمون الذين لا يخطئون، لأنّهم لا يعملون.. وإذا أخطؤوا لا يؤبه لذلك؛ لأنّهم يخطئون في الكلام والكلام سهل تصحيحه.. لكنّ الصحويين أخطؤوا لأنّهم عملوا.. من أكبر وأعظم أبجديات التدين الّتي كانت تتكرر في نهج التربية أيام الصحوة هي: ماذا عملت لدينك؟ كان السباق في العمل والكسب الدعوي كثيرا ً، أكثر من الكلام.. الآن انعكست الصورة، فأصبحنا نجد كثرة في المشايخ والمفتين أو قُل : من المتكلمين، لأنّ بضاعة اليوم أسهل من بضاعة الأمس، بالأمس تُسأل: ماذا عملتَ؟ واليوم تُسأل: ماذا قالتَ؟ ودائما نسمع: أفضل من (تكلّم) هو فلان.. وفي خضمّ هذا الجدل والمِراء نرى الغرقى تغمرهم الفتنة واحداً تلو آخر ، ومازال أغلبنا – إلاّ من رحم ربك – يتناقشون ، ويتجادلون في أجدى سبل الإنقاذ، بينما يقف آخرون في ذهول ودهشة، ولا أقول إلاّ: رحم الله زمان (الصحوة). والله الموفق.
|
#2
|
||||
|
||||
رد: ياهؤلاء شكرا لكم ...
اعتقد انها كانت تنفع في زمنها الزمن الحالي لم يعد يتسع لها ....
مثلها مثل المنتديات اخي الكريم سادت ثم بادت ع العموم ارجوا ان لا تفهم انني ضدها فاني اراك رجل تتوق شوقا لها ولايامها ... انا ف الحقيقه لست مع او ضد ... فقط هي ملاحظة احببت ان اطرحها ...
|
#3
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: ياهؤلاء شكرا لكم ...
كمية نفسية وغطرسة خل الناس تسولف وتضحك وتقول رأيها واللي يعجبها واللي ما يعجبك ممكن يعجب غيرك نظرة الإزدراء لا أحبها
|
#4
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: ياهؤلاء شكرا لكم ...
لاحظت هالسطر وبغيت ادخل مع اخي انتر في نقاش بس خفت شكله مررره عصبي
|
#6
|
||||
|
||||
رد: ياهؤلاء شكرا لكم ...
..
الدين وفهمه ليس حكراً لأحد من حقي وحق كل مسلم ومسلمه يفهمون الصح والغلط يعرفون الحلآل والحرآم يعرفون الحديث الضعيف والصحيح إمآ حكآية إني أقدس مجموعة نآس وأقول هم الصح وكل من يأتي بعدهم ع خطأ ذي أعتبرهآ شلليه غير بآحثه عن الحق والصوأب كلنآ مسلمون وكلنآ نريد الحيآه والعيش بمآيرضي الله أنآ من صغري كآنت التسآؤلآت عندي كثيره وكنت أقآبلهآ ب التخويف والترهيب .. مو من حق أحد يحجر ع عقلي وفهمي من حقي أكون مؤمنه بكل شيء عن إقتنآع تآم وفهم صحيح مو تلقين وترهيب ع كيذآ رآح أتخلى عن ديني في أي لحظه م سألت نفسك ليه كثير نآس الحدت ليه نآس تفجر بمسآجد المسلمين ع أسآس بتخش الجنه لآتنكر إنه فيه فهم غلط للآيآت والأحآديث من قبل البعض منهم من خرج من الدين ومنهم جعل قتل النآس المسلمه المسآلمه دخول للجنه .. أنآ لآأقول المآضي شر تآم ولآخير تآم لكن مآيمنع نفهم صح ونقرأ زين وننمي عقولنآ ب الصح .. .
|
#7
|
||||
|
||||
رد: ياهؤلاء شكرا لكم ...
اسماء لرجال عظماء فعلا
الشيخ العلامة عبدالعزيز بن باز رحمة الله عليه الشيخ ابن عثيمين الشيخ القارئ للمستقبل بإذن الله سفر الحوالي والأعظم ان الدين وبناء المساجد وطباعة المصحف وتوزيعه انتشر في شتى بقاع الارض رحم الله الملك فهد رحمة واسعه فعلا كان للصحوة دور عظيم في ايقاظ الامة رغم ان الاخطاء البشرية تحدث فقد حدثت أخطاء وجرائم لبعض الصحابة والصحابيات وفي عهد محمد بن عبدالله عليه افضل الصلاة والسلام لكن الصحوة قارعت في وقتها التغريب الممنهج والجمته لكن للاسف منذ ظهور بعض الجماعات المغالية وتلاعب الاستخبارات العالمية بالبعض واختراقها لجماعاتهم وضرب ابراج امريكا وماتلاها من جرائم لامريكا في العراق وافغانستان اوجد بيئة مناسبة للتطرف والغلو لمجابهة الاسفاف من الجهة المقابلة لكنه أجهز على الصحوة وامكانية تعافيها وذبحها من الوريد للوريد فقد اختلط الحابل بالنابل وأسيء للصحوة المعتدلة التي كانت على ماكان عليه رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم وصحابته الاخيار رضوان الله عليهم بل أسيء للاسلام ولكن الله حافظ دينه نسأل الله أن يردنا إليه ردا جميلا ويتجاوز عنا وعن المسلمين ويجمع صف الامة ويوحد كلمتهم ويرفع رايتهم وينصرهم على عدوهم ويولي عليهم خيارهم شكرا أيها الفارس الغيور واتمنى ممن لايفهم مايقرأ يترك الجمال بلا خدوش فالكاتب يتوجد على ايام الصحوة المعتدلة التي واجهت الهجمة الممنهجة ولم يمتدح القاعدة او داعش او أي حصان طروادة اخر يستخدمه كل من اراد الهجوم على الاسلام والمسلمين لكن أبشرك ايها الغيور ان الامة في حالة مخاض وماترى عينك من اطفال في سوريا وغيرها يجابهون الموت بكل شجاعةوبسالة ويكتبون التاريخ بدمائهم وبراءتهم ارى فيهم بإذن الله نهوض للامة وانتصارها وعزها
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |