![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم بعد الحمد لله هازم الاحزاب ومنزل الكتاب ومجرى السحاب وبعد الصلاة والسلام على نبينا محمد القائد العظيم صلى الله وعليه وسلم وعلى ال بيته الاطهار الانقياء وعلى صحابته الغر المحجلين الصادقين اما بعد, اقدم لكم اخوتى تلك المقاله الهامه والتى ارجو من الاخوه المشرفين التثبيت, وفكرة المقاله تقوم على ان الشيخ المجاهد بن لادن اذكى من بوش بل من الادارة الامريكيه كلها هذا ما صرحت به المخابرات الامريكيه حينما كشفت عن وثيقه سريه تقول فيها ان الشريط الذى اصدره الشيخ اسامه قبل الانتخابات الامريكيه عام 2004 والتى هاجم فيها بوش لم يكن يهدف لاسقاط بوش وانما كان يهدف لبقائه فى السلطه لان الشيخ اسامه يعلم ان سياسات بوش الغبيه سوف تهدف الاهداف التى يسعى اليها من حشد الجماهير العربيه وا لاسلاميه واستغلال شعور الغضب لديهم وذلك نتيجه لاخطاء بوش وسياساته الحمقاء فى الشرق الاوسط. والان اترككم مع المقاله لمن الشرق الأوسط 'الجديد'؟ لدبليو بوش أَو أسامة بن لادن بقلم روبرت بارى يوليو/تموز 24, 2006 فى الوقت الذى يجتمع فيه كل من جورج دبليو بوش ووزير الخارجية كوندوليزا رايس مع ممثلي أنظمةِ الخَطِّ القديمِ العربيةِ وبينما تَستمرُّ إسرائيل بقَصْف الأهدافِ في لبنان، فقد فسر هذا لنا بشكل متزايد وواضح لِماذا اراد زعيمَ القاعدةِ أسامة بن لادن ان يفوز جورج بوش بولايه ثانية كرئيس للولايات المتحدة ؟ في أكتوبر/تشرين الأولِ 29, 2004، قبل أربعة أيامِ فقط من الإنتخابات الأمريكية، حيث اخذ اسامه بن لادن المخاطرة فى كسر حاجز الصمت الذى دام فيما يقرب لعام حيث اصدر شريط فيديو ينتقد و يَشْجبُ فيه بوش. وَصلتْ وكالة المخابرات المركزيةُ بسرعة الى استنتاج يعد سريا بأنَّ بن لادن عَرفَ بأنّ شتيمتَه وشجبه المعادي لَبوش تَدْفعُ الناخبين الأمريكانَ الىدَعْم بوش لأربع سَنَواتِ أخرى كرئيس للولايات المتجده لفترة ثانيه. إعترفَ مُحلّلوا وكالة المخابرات المركزيةِ بأنّ بن لادن رَأى ان سياساتَ بوش -فى معسكرِ سجنِ Guantanamo، وفضيحة أبو Ghraib وحرب العراق مجالا خصبا لخَلْق جيل جديد من المجاهدين المسلمين لjihadists و واضعاف تلك الحكومات المؤيده لامريكا فى المنطقه العربيةَ. "وبالتأكيد، " فان نائب مدير وكالة المخابرات المركزيةِ الشريكِ للإستخباراتِ المركزيه الامريكيه جَيمي Miscik أخبرَ فى إجتماع كبير مِع مُحلّلي وكالة المخابرات المركزيةِ، "ان [بن لادن] اراد لبوش أَنْ يَستمرَّ بالعمل وفق تلك السياسات التى يقوم بها لبضعة سَنَوات عل الاكثر، "طبقاً لما صرح به لرون Suskind،.صاحب نظريه مذهب الواحد بالمائة. كما راجعَ مُحلّلوا وكالة المخابرات المركزيةَ هذا التقييمِ الداخليِ، حيث بدوا مضطربينَ بنتائجِه. " ولم يتأثرمحيط الحقائقِ الصعبةِ التى أمامهم بمثل هذا التقييم السابق وهو بأنَّ بن لادن اراد لبوش ان ينتخب لفترة رئاسيه ثانية كما راى [Suskind . في هذه الأثناء، وبعد ساعات من اصدار اسامه بن لادن لشريطه َ، فقد وَقعَ المؤيدون و الموالون ل لبوش في الفخ بتَعريف تشدّقِ بن لادن كتأييد لجون كيرى . وبالنظر الى الانتخابات ، فقد قَفزَ دعمَ الناخبين لبوش بعد ذلك الى 6% في احد الاستطلاعات . الغضب الشعبي فاليوم، فان استراتيجيه بن لادن تبدو اكثر منطقيه لان سياسات بوش العَنيفة لتَشكيل الشرق الأوسطِ الجديد قد نشرت غضبَا شعبيَا, بينما تتَصْاعدُ الخسائر في الأرواحَ في لبنان مِنْ الضَربَات الجَويِّةِ الإسرائيليةِ ضدّ معاقلِ فدائي حزب اللهِ وبينما الفلسطينيون يُواصلونَ المَوت بسبب قمعِ إسرائيل في غزة، نتيجة للهجماتِ التي أَسر بموجبها ثلاثة جنود إسرائيليينِ. وكما يرى بوش ومُستشاروه فى ان حمام الدم الدائر ما هو الا الام مخاض الشرق الأوسط الجديد "- في كلماتِ كوندوليزا رايس – لذ فانا بن لادن يُدركُ ان نفس العنفِ الذى يقوم به هو وسيلة حاسمه لتنفيذ رؤيته الخاصةِ "بالشرق الأوسط الجديد، " عن طريق عزل هذا العدد المتضائل للزعماء العرب الموالين لبوش عن الشارع العربى. فان تَركيب هذه المشكلةِ السياسيةِ العربيةِ يكمن فى، تَبجّحَ إدارة بوشُ فى اخذ مواقف داعمه لها من هؤلاء الزعماء فى مصر والسعوديه والاردن ضِدِّ حزب اللهَ فى حين يتعرض هؤلاء الزعماء المستبديين إلى النقدِ والغضب العنيفِ مِنْ مواطنيهم. تَظْهرُ هذه المعضلةِ فى انها ساهمتْ في احداث تطورا مفاجىء في يوليو/تموز 23 بَعْدَ أَنْ دَعا بوش البعض مِنْ أصدقائِه الموثوقينِ بهم أكثرِ مِنْ النظام الملكى السعوديِ إلى جلسة إستراتيجيةِ في البيت الأبيضِ. على أية حال، بدلاً مِنْ أنْ يؤيد وزير الخارجيه السعودى دعمَ بوش المتشدّد ببساطة لهجومِ إسرائيل اللبناني، فان وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل سلّمَ رسالة مِنْ الملك السعودي الملك عبد الله يَتوسّلُ إلى بوش للضَغْط على إسرائيل لإيقاْف هجومِها داخل لبنان حيث قَتلتْ تقريباً 400 شخصَ، في الغالب هم مدنيون. وقد اخبر الوزير السعودى المراسلين بعد الاجتماع اننا "طَلبنَا وقف إطلاق النار للسَماح لتوقف الأعمال العدائية، " " وقد اضاف ايضا انه اتى برسالة مِنْ الملكِ السعوديِ لإيقاْف النزف في لبنان." وقد قالَ موظفو البيت الأبيضُ ان بوش رَفضَ نداءَ الملكَ وبَقى يعارضَ بإصرار فكرةِ الضَغْط على إسرائيل إلى لوقف إطلاق النار. ومع ذلك فان السعوديين والحكومات السنيّة الأخرى يَريانِ ان هناك تهديدا مِنْ التأثيرِ المتصاعدِ لإيران الشيعية ، التى تدعم حزب اللهَ، كما عبروا عن قلهم ازاء نظرة شعوبهم اليهم على انهم مجرد دمى فى يد الرئيس الامريكى. ' بندر بوش ' وتَأكيد لمأزقِ بوش , فقد بحث بوش عن المساعدة مِنْ الأصدقاء القُدامى الذين يَجِد عندهم تاييد كبير ومعاونه للمشكلات التى تظهر داخل امريكا - فان إجتماع البيت الأبيضِ الصخريِ تَضمّنَ السفيرَ السعوديَ الذى عمل لمدة طويله كسفير للسعوديه فى الولايات المتّحدةِ، الأمير بندر بن سلطان، الذي يعمل الآن أمين عامُ مجلس الأمن القومي السعوديِ. فعلى مدى رُبْع قرنِ مضى، فان بندر صاحب السيجار ساعد الإداراتِ الجمهوريةِ فى العملياتِ الخاصة بقضيه ايران كونترا في الثمانيناتِ كما ساعدها فى الرد المناسب بعد هجمات 9\11 ، التي تَضمّنتْ 14 مُخْتَطِفَا سعودياَ يَعْملونَ لبن لادن، سليل العائلةِ السعوديةِ البارزةِ الأخرى. فبعد ساعات من هجمات 9/11 ، إجتمعَ بندر ببوش وساعدَ على تَرتيب جسر جوي لنقل المسئولين السعوديين وثيق الصله بامريكا وكذلك افراد من اسرة بن لادن ، خارج الولايات المتّحدةِ. وكان بندر على علاقه حميميه باسرة الرئيس بوش حتى اكتسب اسم الشهرة(بندر بوش) بالرغم من ذلك لَم يستطع حتى "بندر بوش" من أَنْ يَمْنعَ الملك السعودي مِنْ إرسال الرسالة الذي يَقترح فيها بوجود خلاف و شِقّة في التحالفِ التأريخيِ بين الرياض وواشنطن. بينما كانت إستراتيجية بوش الأخيرة كَانتْ تقوم على استعمال السعوديين للضَغْط على سوريا بهدف التخلى و الإِنْشِقاق عن إيران بالإضافة إلى تَرْك فدائيي حزب اللهَ في لبنان، وان صورة أفراد العائلة المالكةِ السعوديه وهى تذهب للاجتماع مع بوش كان بمثابة هدف مثالى لبن لادن لحث الجماهير العربية للايمان بما يسعى اليه . وقدإستهدفَ بن لادن أفراد العائلة المالكة السعوديه لمدة طويلة بسبب دعمهم الستراتيجي للولايات المتّحدةِ في الشرق الأوسطِ. لكن الأمراءَ السعوديينَ يَجِدونَ أنفسهم الآن في موقف حرج لأنه حتى رجالَ دينهم الإسلامي المُفَضَّلينَ لديهم شَجبوا كثافةَ الهجماتِ الإسرائيليةِ على لبنان. الشّيخ عبد الرحمن الSudais، الإمام السعودي الكبير، اصدر خطبة مِنْ اطهر بقاع الارض مكه في يوليو/تموز 21 مَدْح شجاعةِ الفلسطينيين واللبنانيين في مجابهتِهم مَع إسرائيل كما ناشد زعماءَ مسلمينَ من اجل توحيد الصفوف فيما بينهم ففي ضربة شديدة لبوش و محاضرات إدارته حول الحريةِ والديمقراطيةِ، فقد تسأل رحمن،(كاتب فى النيويورك تامز ) "ا لا يَخَافونَ بأنّ التأريخِ سَيُدينُهم لمعاييرهم المزدوجةِ؟ "[إن واي تي، يوليو/تموز 22, 2006] وحتى رجال الدين المسلمين الآخرين كَانوا أكثر صراحةً حتى في نقدِهم للزعماء العرب المؤيدين للامريكا. وقد تسأل الشيخ هزاع المصراوى من اليمن "أين الزعماء العرب؟ " وهو سياسي إسلامي في اليمن كما اضاف قائلا. "هَلْ للزعماء العرب أيّ مهارة غير إسْتِجْداء سلاما مزيفا خارج البيت الأبيضِ؟ نحن لا نُريدُ الزعماءَ الذين يَنحنونَ للبيت الأبيضِ." وقد اضاف محمد الحبش , وهورجل دين في البرلمانِ السوريِ،و قالَ ايضا ان الولايات المتّحدةَ تترك اسرائيل بطائراتها الحربيه لتقتل النساء والاطفال فى لبنان فان ذلك سوف يساعد المتطرفين على جذب العديد من المسلمين لينضموا الى الارهاب . " وان الولايات المتّحدة تَخْلقُ اناسا على شاكله الزرقاوى بن لادن بشكل كبير ومتزايد فى كل يوم ،فى الشرق الأوسطِ لذا، بن لادن لَرُبَّمَا نفّذَ حيلة ذكية عندما أصدرَ "مفاجأة أكتوبر/تشرين الأول" فيديو في 2004. في ذلك الوقت، حيث عَرفَ بوش الحقيقة الشاذّة بأنّ فيديو بن لادن كَانَ هدية إلى حملتِه. وقد علق بوش بعد انتخابه فى مقابله مع مراسل الواشنطن تايمز بقوله: "إعتقدتُ بأنّ ذلك الشريط كَانَ سيُساعدُنىِ. "إعتقدتُ بأنّه سوف يُساعدُ على تَذكير الناسِ بأنّه إذا كان بن لادن لا يُريدُ بوش لِكي يَكُونَ الرئيسَ، فعليه ان يتحدث عن بوش بشكل ايجابى شيء. كما بوش إقترحَ، ان العديد مِنْ الناخبين المتردّدينِ على ما يبدو أَخذوا كلماتَ بن لادن في المعنى الظاهري وإفترضوا بأنّ بن لادن أرادَ لبوش الهزيمه حقاً . وقد توصلت وكالة المخابرات الامريكيه فى سريه تامه الى النتيجة المعاكسة وهى ان بن لادن كان يلعب لعبه مزدوجه ففى الوقت الذى كان يتظاهر برفضه لبوش كان يتمنى بقاء بوش فى السلطه!. وينما الفوضى الدامية التى تجتاح الشرق الاوسط فان الاصوليين الاسلاميين يستغلون عضب الجماهير العربيه بالشرق الأوسطِ ,مما ادى الى بن لادن يبدو انه يكسب الرهان فى ان امريكا وهى تسعى لخلق شرق اوسط جديد سيكون هذا الشرق الاوسط الجديد من وجهة نظر بن لادن لا من وجهة نظر بوش! A 'New' Mideast? W's or Osama's By Robert Parry July 24, 2006 As George W. Bush and Secretary of State Condoleezza Rice huddle with representatives of old-line Arab regimes and as Israel continues pounding targets in Lebanon, it is becoming increasingly clear why al-Qaeda leader Osama bin-Laden wanted Bush to gain a second term as U.S. President. On Oct. 29, 2004, just four days before the U.S. election, bin-Laden took the risk of breaking nearly a year of silence to release a videotape denouncing Bush. The CIA quickly reached a classified conclusion that bin-Laden knew that his anti-Bush tirade would spur more American voters to back Bush for another four years in office. CIA analysts recognized that bin-Laden saw Bush’s policies – such as the Guantanamo prison camp, the Abu Ghraib scandal and the Iraq War – as playing into al-Qaeda’s hands by creating a new generation of Islamic jihadists and undermining pro-U.S. Arab governments. “Certainly,” CIA deputy associate director for intelligence Jami Miscik told a senior meeting of CIA analysts, “he [bin-Laden] would want Bush to keep doing what he’s doing for a few more years,” according to Ron Suskind’s The One Percent Doctrine. As the CIA analysts reviewed this internal assessment, they grew troubled by its implications. “An ocean of hard truths before them – such as what did it say about U.S. policies that bin-Laden would want Bush reelected – remained untouched,” Suskind wrote. [See Consortiumnews.com’s “CIA: Osama Helped Bush in ’04.”] Meanwhile, in the hours after the Osama videotape was released, pro-Bush pundits fell into the trap by defining bin-Laden’s rant as an endorsement of John Kerry. Heading into the election, Bush’s support jumped six percentage points in one poll. Popular Rage Today, bin-Laden’s strategy makes even more sense. Bush’s violent policies for reshaping the Middle East are spreading popular rage as the death toll mounts in Lebanon from Israeli air strikes against Hezbollah guerrilla strongholds and as Palestinians continue to die from Israel’s crackdown in Gaza, following raids that captured three Israeli soldiers. Just as Bush and his advisers see the carnage as “birth pangs of a new Middle East” – in the words of Condoleezza Rice – so bin-Laden perceives the same violence as crucial for his own vision of a “new Middle East,” by isolating the dwindling number of pro-Bush leaders in the Arab world from the “Arab street.” Compounding this Arab political problem, the Bush administration has even boasted of the anti-Hezbollah positions taken by the leaders of Saudi Arabia, Egypt and Jordan – exposing those autocratic leaders to furious criticism from their citizens. This dilemma appears to have contributed to a surprising development on July 23 after Bush invited some of his more reliable friends from the Saudi monarchy to a strategy session at the White House. However, instead of simply endorsing Bush’s hard-line support for Israel’s Lebanese offensive, Saudi Foreign Minister Prince Saud al-Faisal delivered a letter from Saudi King Abdullah beseeching Bush to pressure Israel to stop its attack inside Lebanon that have killed nearly 400 people, mostly civilians. “We requested a cease-fire to allow for a cessation of hostilities,” the Saudi foreign minister told reporters after the meeting. “I have brought a letter from the Saudi king to stop the bleeding in Lebanon.” White House officials said Bush rebuffed the king’s appeal and remained adamantly opposed to the idea of pressuring Israel into a cease-fire. Though the Saudis and other Sunni governments see a threat from the rising influence of Shiite-ruled Iran, which backs Hezbollah, they also are worried about being viewed by their own populations as Bush’s puppets. ‘Bandar Bush’ Underscoring Bush’s predicament – appealing for help from old friends who find their pro-U.S. positions more and more troublesome back home – the rocky White House meeting even included the longtime Saudi ambassador to the United States, Prince Bandar bin Sultan, who is now the secretary-general of the Saudi National Security Council. Over the past quarter century, the cigar-smoking Bandar has lent a hand to Republican administrations on operations from the Iran-Contra Affair in the 1980s to the response to the 9/11 attacks, which involved 14 Saudi hijackers working for bin-Laden, the scion of another prominent Saudi family. In the hours after the 9/11 attacks, Bandar met with Bush and helped arrange an airlift of well-connected Saudis, including members of the bin-Laden family, out of the United States. Bandar has been such an intimate of the Bush family that he earned the nickname “Bandar Bush.” Yet not even “Bandar Bush” could keep the Saudi king from sending a letter that suggests a rift in the historic alliance between Riyadh and Washington. While Bush’s latest strategy was to use the Saudis to pressure Syria into splitting from Iran as well as abandoning the Hezbollah guerrillas in Lebanon, the image of Saudi royals arriving for meetings with Bush also was perfect for bin-Laden’s goal of radicalizing the Arab masses. Bin-Laden has long targeted the Saudi royals because of their strategic support for the United States in the Middle East. But the Saudi princes now find themselves in a tight spot because even their favored Islamic clerics have denounced the intensity of the Israeli attacks on Lebanon. Sheik Abdul Rahman al-Sudais, the senior Saudi imam, delivered a sermon from Islam’s holiest site in Mecca on July 21 praising the bravery of the Palestinians and Lebanese in their confrontation with Israel and urging Muslim leaders to “unify their ranks.” In a swipe at Bush and his administration’s lectures about freedom and democracy, Rahman asked, “Don’t they fear that history will condemn them for their double standards?” [NYT, July 22, 2006] Other Islamic clerics were even blunter in their criticism of pro-U.S. Arab leaders. “Where are the Arab leaders?” demanded Sheik Hazzaa al-Maswari, an Islamist politician in Yemen. “Do they have any skill other than begging for a fake peace outside the White House? We don’t want leaders who bow to the White House.” Mohamed al-Habash, a cleric who serves in the Syrian parliament, said the United States – in letting Israeli warplanes slaughter Lebanese women and children – was helping extremists attract more young Muslims to terrorism. “The United States is creating more Zarqawis, more bin-Ladens in the Mideast every day,” Habash said. [NYT, July 22, 2006] So, bin-Laden may well have been executing a clever stratagem when he released his “October Surprise” video in 2004. At the time, even Bush recognized the odd fact that bin-Laden’s video was a boon to his campaign. “I thought it was going to help,” Bush said in a post-election interview with Washington Times reporter Bill Sammon. “I thought it would help remind people that if bin-Laden doesn’t want Bush to be the President, something must be right with Bush.” [Consortiumnews.com's “Bush Agrees Bin-Laden Helped in '04.”] As Bush suggested, many undecided voters apparently did take bin-Laden’s words at face value and assumed that bin-Laden really wanted Bush defeated. In secret, the CIA had reached the opposite conclusion, that bin-Laden was playing a double game, pretending to want Bush out when he really wanted Bush to stay in. With the Middle East descending into bloody chaos – and the radical Islamists exploiting the anger of the Arab masses – bin-Laden appears to winning on his bet that Bush’s war-like strategies would indeed create a “new Middle East,” though not the kind the United States had once envisioned. Robert Parry broke many of the Iran-Contra stories in the 1980s for the Associated Press and Newsweek. His latest book, Secrecy & Privilege: Rise of the Bush Dynasty from Watergate to Iraq, can be ordered at secrecyandprivilege.com. It's also available at Amazon.com, as is his 1999 book, Lost History: Contras, Cocaine, the Press & 'Project Truth.' ( منقول )
|
#2
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
أعتقد انه كلف نفسه كثيرا وتعب قبحه الله ما أوصلنا إلى تلك الحالة من الخذلان إلا هؤلاء الخونة اللهم انصر بن لادن واجعله سكينا يغرز في صدر كل خائن
|
#3
|
||||
|
||||
![]() إييييييييييه
![]() والله عصرنا هو عصر ملوك الطوائف في الأندلس وكل ما أخافه .. هو أن نذهب كما ذهبت الأندلس..!
|
#4
|
|||
|
|||
![]() الأخت الموقرة يحفظها ربي بحفظه:
إن ما فعل بندر بن بوش ليس إلا تنفيذ لأوامر شيخ الإسلام والمسلمين، القاعدة عندما تخطط فإنها لا تعتمد على حلفاء ولا موالين قدر اعتمادها على النور الرباني الذي ألقاه الله في صدر قادتها، القيادة تعتمد خطط طويلة المدى تأسياً بمورثهم صلى الله عليه وسلم فكما مشى الصديق على خطى صاحبه صلى الله عليه وسلم والفاروق على خطى صديق وذا النورين على خطى الفاروق والكرار على خطى ذا النورين فكذلك نحن ماضون بإذن الله بتؤدة وثبات .. إلى النصر الكامل
|
#5
|
||||
|
||||
![]() لا شك أنه سيأتى يوما يقف العرب مجتمعين يبكون بكاء النساء على أطلال مجدهم الذى أضاعوه بما صنعت أيديهم
وانى اذ اعاتب وأخلص العتاب فلابد أن أصدق نفسى وأعلم أن سر شقوتنا ناجمة عن غربة الدين فكان عقاب الله فيما نلمسه ونراه لا أقول أصبح الأمر مقدرا علينا وليس لنا سوى الرضوخ والاستكانة له ، ولاكن ليكن الجهاد بدءا بانفسنا بعودة مطمئنة الى احياء اصول ديننا الحنيف وعندها سيلهمنا الله الصواب ونعيد مجدنا وننتصر بنصر الله لنا ، ولنعلم أن الاسلام لا ينتصر على أسماء اشخاص انما نصره يكون بالتمسك بدين الله مجتمعين ولنعلم أن من لا ينصره الله فلا ناصر له وسيعدم العدو كل حيلة يقصد بها ازلالنا بارك الله فيك أخى الكريم تحياتى
|
#6
|
|||
|
|||
![]() الأخ المحترم عبد الهادي وفقه الله وحفظه
إعادة بناء المجتمع الإسلامي دعوى ينقصها كثير من الصواب، فإعادة البناء تعني أنه مدمّر أو مريض، وإلا لما كان هناك داعٍ لإعادة البناء، ولا أراك ستخالفني في ذلك. فإن كان المجتمع كما تفضلت مدمرٌ ومريض فالعلاج لا يكون بالمسكنات لا بالمضادات الحيوية، بل بالبتر لأن العضو المريض لو سكنته فسوف يتوقف الألم فقط وقتياً ثم يعود لينغص عيشتك وقد حاول الكثير من الناس هذه الطرق وفشلوا ومن اولئك إخواننا في جمعية الإخوان المسلمين، فبدلاً من أن يحققوا بناءً لقاعدة عريضة لتقوم عليها الأمة ظهرت الأمراض التي لا علاج لها، فظهر في المجتمع عبدة الشيطان (موثق) والمتشيعون (موثق على قلته) والبهائيون (موثق) والقرآنيون (موثق) وراح كل واحد يخترع له دين جديد فرأينا الأخ عمرو خالد داعية ما شاء الله عليه جعل الدين أضحوكة ومسخرة الإسلام لم يقل إن دخلتم دولة فادعوا أهلها ثم احكموها بل قال الحكم أولاً ثم دعوة الناس ونحن في عصور ارتد فيها عن دين الله اكثر ممن دخلوا فيه وضاعت البلاد والعباد، لك في صحابة رسول الله أسوة يا اخي عمر بن الخطاب .. أسلم ثم قال: "من يريد أن يثكل أمه أو ييتم زوجته فليتبعني وراء التل" الصحابي المجهول الذي في سنن النسائي: "ليس على هذا اتبعتك يا محمد، بل اتبعتك على أن أقتل بسهم ها هنا" في البداية يكون التأصيل .. ثم بعد ذلك ادع الناس كما تشاء للأسف نحن في مجتمع يخاف ما يختشيش رحم الله أم خالد كانت تقول لي أن بنات العرب تأت إلى أفغانستان وأجسادها مشبعة بالترف، حبلى بالموبقات، حتى إذا رأت نساء المسلمين قالت، ما لي لا أفعل مثلهن فتعود إليها فطرتها وتصح وتحلو في عيون الناس. وحياكم الله
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
هذا هو حديث العقل ولكن قومي لا يعلمون
|
#8
|
|||
|
|||
![]() شكراً أخي ناني
|
#9
|
||||
|
||||
![]() لا اعتقد ان اسامة رجل ذكي بل على العكس اثبتت الايام حمقة وقلة حيلتة ولا يتمتع بأدنى شعبية ولا يؤيد خطه التكفيري الهدام الى المرضى ماذا جلب بن لادن كان المشائخ والدعاه يصلون حتى السجون الامريكية ويدعون الى الله كان الدعاه يتحركون بحرية هذا على صعيد الدعاة اما العمل الاسلامي الخيري فقد حجم بعدما كان نشطآويحمي بعض المسلمين في مجاهيل افريقيا من الردة واي صورة سطرها لنا البطل بن لادن صورة المسلم الارهابي الذي يخشى منه ويفتش دقيآ حيثما حل ماذا اتى بن لادن لنا اقفال المدارس الدينية بباكستان وتحجيم عمل حلقات القرآن في جميع البلدان العربية ماذا جلب بن لادن طرد العلماء والدعاه من موريتانيا واقفال المعاهد الدينية السعودية فيها دعونا نتلرك الحقد والافكار مسبقا ودعونا نحسبها بحسابات الربح والخسارة لقد خسر المسلمون صورتهم كضحية واصبحوا جلادين يقارن بهم والفاشيين مع العكس تماما ماذا جلب الشيخ العظيم احتلال العراق وافغانستان وكاد لبنان ايضا ولكن الله سلم سوف تقول هم يكرهوننا وسوف يهاجمونا انا اسأل نحن دول ضعيفة مهزومه مذلولة كيف نعطي الذرائع لو انه انتظر لحين مهاجمتهم لنا لكان ارهابه وجرائمه شرعيتا على الاقل لكن ماذا يفيد ماذا يفيد
|
#10
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
حياك الله أخى الكريم رزقى تحت رمحى
نعم اخى فما فسد ان عدم اصلاحه فليس له سوى البتر ولكن لنطيل النظر لتحديد من يستحق فعلا البتر وانى معك فيما ذكرت الا أن الأمر يتجاوز ذالك وسنراه جليا اذا رجعنا للفتن التى كانت منذ عصر الخلافة فحوربت ثم عادت لو نظرنا الى عالمنا الاسلامى وما استجد به من محدثات تلك الفتن فيما يخص أمر العقيدة وما صار فيها من خلاف وبعد أن نجمت بيننا تلك الفرق التى يكفر بعضها بعضا وتعد كل فرقة نفسها أمة ...وبالطبع أخى أنت غنى أن أعرفك بأسمائها وقد سبق وذكرت بعضها ، فهى مشهورة رغم كثرة عددها ولا شك أنها مرض الأمة ولا نقول سر مرضها فهل نعمل على ابادة كل تلك الفرق والطوائف ..؟؟؟ ثم أى طائفة هى التى تقرر ذالك أم يترك الحكم للعامة الذين احتاروا ولم يعلموا من منهم على صواب ومن على خطأ والكل يملك حجة وبها يصارع هذا هو أصل المرض ...وانى أرى أن علماء كل طائفة هم سر هذا الانقلاب الذى شوه الدين اليس من الاجدر أن يتناظر كل العلماء ويحتكمون الى كتاب الله وسنة رسوله فيما هم يختلفون ويكفونا مؤنة الصراع ...؟؟؟ أتوقف عند هذا الحد لأسمع منك رد عل يكون من ورائه صلاح دون البتر مشاركتى على عجل فأرجو المعذرة ولى عودة ان شاء الله تحياتى
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |