العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الهند تشهد مظاهرات حاشدة إحتجاجاً على إغتصاب جماعي لطالبة بنيودلهي
الهند تشهد مظاهرات حاشدة إحتجاجاً على إغتصاب جماعي لطالبة بنيودلهي جريمة مأسوية وبشعة وقعت يوم الأحد الماضي حيث تعرضت لها طالبة هندية تبلغ من العمر 23 عاماً لإغتصاب جماعي من قبل ستة شباب، قاموا بإستدراجها على متن حافلة في العاصمة الهندية بالإضافة إلى قيامهم بالتعدي عليها بالضرب المبرح، والضحية حالياً لا تزال في حالة حرجة في أحد مستشفيات نيو دلهي رغم خضوعها لعدة عمليات جراحية. هذا وفور حدوث هذه الجريمة وقعت اشتباكات عنيفة بين متظاهرين وقوات الأمن الهندية في نيودلهي أثناء مظاهرة نظمت للتنديد بالجريمة البشعة التي تعرضت لها الطالبة، وقد طالب المحتجين الجهات الأمنية بضرورة ضبط وإحضار المتهمين في هذه المأساة.
|
#2
|
||||
|
||||
لا حول ولا قوة الا بالله
|
#3
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
انا لله وانا اليه راجعون
|
#4
|
||||
|
||||
وصول جثمان الفتاة الهندية ضحية الاغتصاب الجماعي إلى نيودلهي
وصل جثمان الفتاة الهندية التي تعرضت لاغتصاب جماعي في وقت مبكر اليوم الأحد إلى العاصمة الهندية قادما من سنغافورة بعد أسبوعين من الاعتداء عليها في حافلة متحركة في نيودلهي. وأثار نبأ وفاة الفتاة الهندية (23 عاما) التي لم يكشف عن اسمها بعد حالة من الحزن والغضب والخزي والاحتجاجات في أنحاء البلاد أمس السبت. وتوفيت الفتاة جراء فشل في وظائف العديد من أعضاء جسدها بأحد مستشفيات سنغافورة حيث كان تم نقلها الأسبوع الماضي لتلقي العلاج عقب الحادث الذي تعرضت له يوم 16 ديسمبر الجاري. وقال كلفن لوه المدير التنفيذي لمستشفى "ماونت إليزابيث" في سنغافورة "كانت شجاعة في كفاحها من أجل البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة رغم الفرص الضعيفة للحياة إلا أن الصدمة كانت شديدة ولم يتحملها جسدها". ووصلت طائرة الخطوط الجوية الهندية والتي استأجرتها الحكومة الهندية خصيصا لمطار أنديرا غاندي الدولي في نيودلهي اليوم. وذكر تلفزيون نيودلهي أن جثة الفتاة نقلت من المطار بواسطة سيارة إسعاف. ورافق جثمان الضحية من سنغافورة والديها واثنين من اشقائها. وشارك الآلاف في احتجاجات سلمية يوم السبت في العاصمة الهندية وفي صلوات وفي مسيرات على ضوء الشموع نظمت في مختلف أنحاء البلاد بما في ذلك مومباي وبانجالور وكولكاتا. وتعرضت الطالبة التي كانت تدرس الطب للاغتصاب لأكثر من 40 دقيقة في حافلة متحركة بنيودلهي على يد ستة رجال. وتعرضت للضرب هي ورفيقها بقضبان حديدية كما جرى تجريد رفيقها من ملابسه وألقى خارج الحافلة. وقال المتحدث باسم شرطة دلهي راجان باجات إنه تم اعتقال ستة من المشتبه بهم وستوجه إليهم اتهامات بالاغتصاب والاعتداء والقتل يوم الخميس المقبل وبعد ذلك ستبدأ محاكمتهم. وأضاف باجات أن هيئة ادعاء خاصة سوف تجري المحاكمة أمام محكمة للقضايا المستعجلة بشكل يومي. "سنحاول ضمان إنزال أقصى عقوبة ينص عليها القانون بالمجرمين". الجدير بالذكر أن أقصى عقوبة لجريمة الاغتصاب في الهند هي السجن مدى الحياة بينما يمكن أن تصل عقوبة القتل إلى الإعدام. وقال سفير الهند لدى سنغافورة تي سي ايه راجافان إن أسرة الضحية منهارة تماما وأضاف "يأملون أن تؤدي وفاة ابنتهم إلى مستقبل أفضل للنساء في دلهي والهند". ووصفها رئيس البلاد براناب موخيرجي بالبطلة. وقال: "أشعر بالأسى الشديد بسب النهاية المؤسفة لهذه الفتاة الشجاعة التي كافحت حتى اللحظة الأخيرة من أجل كرامتها وحياتها". وتابع "دعونا نعقد العزم على ألا يذهب موتها هدرا. سنقوم بكل ما هو ممكن لضمان ألا يتكرر مثل هذا الحادث". وقال رئيس الوزراء مانموهان سينج "أود أن أقول لهم (الأسرة) والأمة أنها ربما فقدت معركتها من أجل الحياة، لكن الأمر متروك لنا جميعا لضمان ألا تذهب وفاتها سدى". وحذر سينج "شهدنا بالفعل المشاعر والطاقات التي ولدها هذا الحادث.. إذا تمكنا من توجيه هذه المشاعر والطاقات إلى مسار عمل بناء فسيكون هذا تكريما حقيقيا لذكراها". وأثارت الجريمة مظاهرات في العاصمة الهندية خلال الأيام الـ 12 الماضية. وكانت مظاهرات العنف ضد الجريمة يوم الأحد الماضي أسفرت عن إصابة 100 شخص ووفاة أحد رجال الشرطة. وانتشرت قوات الشرطة امس السبت بكثافة وسط العاصمة نيودلهي، وضربت طوقا أمنيا حول منطقة تخضع بالفعل لإجراءات أمنية مشددة شهدت اشتباكات عنيفة مطلع الأسبوع وأغلقت محطات المترو في المنطقة. وطلب من المحتجين التزام الهدوء والتجمع في موقعين محددين. وبحلول مساء امس احتشد أكثر من أربعة الآف شخص في موقع جانتار منتار حيث شرع البعض في الصلاة في صمت في حين ردد البعض الآخر شعارات تطالب بتحقيق العدالة. وذكرت وكالة الأنباء الهندية الآسيوية (ايانس) أن مئات الأشخاص أقاموا صلوات ليلية على ضوء الشموع في المدن والبلدات في مختلف أنحاء البلاد من بينها مومباي حيث انضم نجوم بوليوود إلى إحدى المسيرات. وقالت موهوا روي وهي فتاة في نفس عمر الضحية "عندما سمعنا بوفاة الفتاة لم نتمكن من البقاء في المنزل. إنها منحتنا القوة على الاحتجاج. لقد تعرضت كل واحدة منا للتحرش من قبل الرجال لكن ليس مثلها". وقالت فتاة أخرى ترتدي قناعا على فمها "نحن لا نريد أن نتحدث بعد الآن لقد صرخنا بما فيه الكفاية.. الآن نريد أن نرى أفعالا". وفي بث تلفزيوني نادر قالت رئيسة التحالف الحاكم سونيا غاندي "لقد تم سماع صوتكم إنه يعمق عزمنا على محاربة السلوكيات الاجتماعية المتفشية والمخزية التي تسمح للرجال باغتصاب النساء والتحرش بهن والإفلات من العقاب". وقدمت سفارة الولايات المتحدة في نيودلهي التعازي لأهل الضحية وطالبت بوضع حد لأعمال العنف القائم على نوع الجنس. وقالت السفارة "ونحن نكرم ذكرى هذه الفتاة الشجاعة، نلزم أنفسنا أيضا بتغيير المواقف ووضع حد لجميع أشكال العنف القائم على نوع الجنس، والذي يصيب كل بلد في العالم". وجرى الاحتجاج الذي نظم في جانتار مانتار بشكل سلمي إلى حد كبير ولكن الانفعال زاد عندما أطلت رئيسة وزراء دلهي شيلا ديكشيت بحسب وكالة انباء ايانس. وقوبلت بصيحات الاستهجان والهتافات الغاضبة ما اضطرها إلى ترك الموقع بسرعة بعد اضاءة شمعة. يشار إلى أن المكتب الوطني لسجلات الجريمة سجل 24206 حالة اغتصاب جرى الإبلاغ عنها في عام 2011. كما سجلت شرطة نيودلهي 661 حالة في العاصمة منذ يناير عام 2012 لكن الغالبية العظمى من حالات الاغتصاب لا يتم الإبلاغ عنها. وشكلت الحكومة لجنة برئاسة قاض متقاعد لدراسة سبل منع الجرائم ضد المرأة، وكيفية معاقبتها.
|
#5
|
||||
|
||||
حسبي الله ونعم الوكيل
لا حول ولا قوة الا بالله
|
#6
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
انا لله وانا اليه راجعون
|
#7
|
||||
|
||||
المتهمون باغتصاب الطالبة الهندية يمثلون امام القضاء اليوم
يمثل المتهمون باغتصاب طالبة جامعية في الثالثة والعشرين من العمر في حافلة تنقلت في نيودلهي امام القضاء اليوم بتهمة اغتصاب وخطف وقتل الشابة بعد وفاتها في حادث اثار غضبا شديدا في الهند. وتتهم الشرطة رسميا خمسة رجال بهذه الوقائع. وام يعرف ما اذا كان متهم سادس يبلغ من العمر 17 عاما اي قاصر سيمثل امام محكمة منطقة ساكيت جنوب نيودلهي. وكانت الشرطة طلبت فحصا للعظام لتحديد سنه ومعرفة ما اذا كان يمكن محاكمته امام محكمة للبالغين. وقال وزير الامن الداخلي سوسيلكومار شيندي ان المتهمين الذين يقيم معظمهم في نيودلهي، سيحكم عليهم بالاعدام اذا تمت ادانتهم. وطالبت التظاهرات الغاضبة بعد الحادث باعدامهم. وكان محامون في المحكمة التي تنظر في قضية الاغتصاب الجماعي اعلنوا انهم سيرفضون الدفاع عن المتهمين. وستقدم الشرطة رسميا تقريرها الذي جاء في الف صفحة. وصرح سانجاي كومار المحامي العضو في محكمة ساكيت لفرانس برس "قررنا الا يتقدم اي محام للدفاع عن المتهمين بالاغتصاب لان ذلك سيكون امرا غير اخلاقي". وذكر كومار ان المحامين الـ 2500 المسجلين لدى المحكمة قرروا "البقاء بعيدا عن الملف لاحقاق العدل سريعا". واكد محام آخر تابع للمحكمة هذا الامر لفرانس برس. واعتقل ستة اشخاص بعد الاغتصاب الجماعي الذي تعرضت له طالبة في حافلة في نيودلهي في 16 ديسمبر. وسيحاكم خمسة رجال امام محكمة ساكيت بتهمة القتل والاغتصاب. وبعد تعرضها لاغتصاب جماعي وللضرب بقضبان حديدية القي بالطالبة من الباص مع صديقها. وتوفيت الطالبة السبت في مستشفى في سنغافورة نقلت اليه في حالة حرجة بعد خضوعها لثلاث عمليات جراحية. وعملية الاغتصاب الجماعية هذه اثارت سخطا كبيرا في الهند على الاعتداءات واعمال الاغتصاب التي يفلت مرتكبوها من العقاب.
|
#8
|
||||
|
||||
والد ضحية الاغتصاب في الهند يقول انه يريد اعلان اسمها
قال والد فتاة هندية اثار اغتصابها وتعذيبها بوحشية غضبا دوليا انه يريد اعلان اسمها حتى يمكن ان تكون مصدر الهاما لضحايا الاعتداءات الجنسية الاخريات. وتوفيت الطالبة التي كان عمرها 23 عاما في 28 ديسمبر في مستشفى في سنغافورة بعد اسبوعين من اغتصابها بشكل جماعي في حافلة في نيودلهي مما اثار احتجاجات في الشوارع في شتى انحاء الهند ودفع الحكومة الي التعهد بتغليظ عقوبة مرتكبي جرائم الاغتصاب. وقال والدها لصحيفة صنداي بيبول البريطانية "نريد ان يعرف العالم اسمها الحقيقي. "ابنتي لم تقترف اثما لقد ماتت وهي تحمي نفسها. "انني فخور بها. الكشف عن اسمها سيعطي الشجاعة للنساء الاخريات اللائي ينجون من هذه الهجمات. سيستمدون القوة من ابنتي". وذكرت الصحيفة اسم الوالد وابنته قائلة ان الوالد سمح لها بذلك ولكنها اضافت انها لن تنشر صورة للفتاة بناء على طلب عائلتها. وكان الاب قد دعا بالفعل الى اصدار قانون جديد بشأن الجرائم الجنسية يطلق عليه اسم ابنته تكريما لها. واختارت رويترز عدم نشر اسم الضحية لان السلطات الهندية حظرت على وسائل الاعلام فعل ذلك. ووجهت لخمسة رجال اتهامات باغتصاب وقتل الفتاة وسيمثلون امام محكمة بنيودلهي غدا الاثنين .
|
#9
|
||||
|
||||
ستعقد أولى جلساتها الإثنين المقبل
إحالة قضية الاغتصاب الجماعي في الهند إلى محكمة سريعة ذكر محامون أن محكمة سريعة ستعقد أولى جلساتها الإثنين المقبل، للنظر في قضية الاغتصاب الجماعي والقتل، لطالبة عمرها 23 عاما، وهي القضية التي أثارت غضبا عارما في أنحاء البلاد. وقامت القاضية نمريتا أجروال - التي رأست الجلسات الإجرائية السابقة للمحاكمة - بإحالة القضية أمس إلى المحكمة الخاصة التي أنشئت للنظر في الجرائم ضد المرأة. وستبدأ الجلسات بالاستماع إلى الدفوع بشأن تحديد الاتهامات، وستبدأ المحاكمة رسميا بعد الطلب من المتهمين الإدلاء بأقوالهم، وما إذا كانوا سيدفعون ببراءتهم من التهمة الموجهة إليهم. ومن المرجح أن تعقد المحكمة الخاصة جلساتها يوميا للنظر في القضية. وتعتزم الحكومة الهندية تعيين ألفي قاض جديد في ''المحاكم الخاصة السريعة''. وذكرت صحيفة ''تايمز أوف إنديا'' أمس أن وزارة القانون والعدالة الهندية أرسلت خطابا الأسبوع الماضي إلى حكومات الولايات والمحاكم العليا، يتضمن تعليمات بزيادة عدد القضاة في المحاكم من 18 ألفا إلى 20 ألفا، على أن يرأس هؤلاء القضاة الجدد المحاكم الخاصة السريعة. ونقل التقرير عن مصادر، أن مسؤولي الوزارة تلقوا موافقة من مجلس الوزراء الهندي على الخطة، وسط احتجاجات في أنحاء البلاد عقب الحادث الذي وقع يوم 16 كانون الأول (ديسمبر) الماضي، التي شارك فيها ناشطون ومسؤولون ورجال قضاء، وقد أبدوا جميعاً استياء من مدى معاناة ضحايا الاغتصاب، بسبب تأخر المحاكمات. وأوقفت الهند عمل المحاكم السريعة في 2011 بعد أكثر من عقد من تشغيلها، في حين اعتمدت عدة ولايات تشغيل أكثر من 100 محكمة من هذا النوع، دون تمويل من السلطات الاتحادية.
|
#10
|
||||
|
||||
بعد واقعة مقتل طالبة تعرّضت للاغتصاب الجماعي
نساء الهند يتسلّحن بالسكاكين ورذاذ الفلفل لمواجهة المغتصبين أثار الهجوم ووفاة الطالبة غضبا شعبيا من الحكومة والشرطة لفشلهما في حماية النساء. وزّع الحزب الهندوسي القومي المتشدّد الذي يحكم مدينة مومباي سكاكين الطبخ ورذاذ الفلفل على النساء بعد واقعة مقتل طالبة هندية تعرّضت للاغتصاب الجماعي في العاصمة نيودلهي مما أثار جدلاً حول أفضل الطرق لمواجهة الجرائم الجنسية. وقال حزب شيفا سينا المتحالف مع حزب المعارضة الرئيس بهاراتيا جاناتا بحسبما نقلته ''رويترز'' إنه وزّع 21 ألف سكين طول نصلها سبعة سنتيمترات على نساء مدينة مومباي والمناطق المجاورة ويعتزم توزيع 100 ألف. وقال راهول نارفيكار المتحدث باسم حزب شيفا سينا ''هذه لفتة رمزية''، مضيفاً أن السكين الذي يقل نصله عن ستة سنتيمترات لا يصلح لأن يكون سلاحاً. كما وزّع الحزب أيضاً عبوات صغيرة من رذاذ الفلفل لتلقيها الضحية على عينَي مهاجمها. وقال نارفيكار إنها مجرد إشارة إلى المتحرّشين بحواء من العناصر المناهضة للمجتمع ومرتكبي الجرائم ضد المرأة مفادها أنه يجري تمكين المرأة، وأنها قادرة على حماية نفسها. وتعرّضت طالبة علاج طبيعي للضرب والاغتصاب الجماعي داخل حافلة تسير في الطرقات يوم 16 كانون الأول (ديسمبر) قبل أن تلقى وهي تنزف إلى طريق سريع في نيودلهي التي أطلق عليها عاصمة الاغتصاب الهندية. وتعتبر مومباي بشكل عام أكثر أمناً بالنسبة للنساء. وأثار الهجوم ووفاة الطالبة بعد أسبوعين من وقوعه، غضباً شعبياً من الحكومة والشرطة لفشلهما في حماية النساء من الجرائم الجنسية في دولة تسجل فيها واقعة اغتصاب كل 20 دقيقة.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |