العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
كل مواطن عربي مطالب بان يتفهم القضية الكردية ويشارك الشعب الكردي آلامه وآماله
يعد الشعب العربي من اقرب الشعوب – التي تتقاسم دولها كردستان الى الشعب الكردي، والكرد يكنون لاخوانهم العرب فائق الاحترام والتقدير، وتعاطفوا مع حركة القومية العربية التحررية منذ ظهورها، ولم تشكل الحركة القومية الكردية عائقاً امام مسارها وتطورها ابداً، وتأسيساً على هذه الخلفية التاريخية، تشهد الساحة السياسية والثقافية العربية احياناً مواقفاً متقدمة حول الحقوق القومية للشعب الكردي، مثل مواقف الرئيس الليـبي معمر القذافي ومواقف السادة: الدكتور سعد ناجي جواد
والدكتور منذر الفضل والدكتور شاكر خصباك والدكتور علي كريم سعيد والدكتور عبدالحسين شعبان والدكتور حامد محمود عيسى والسيد صلاح عصام ابو شقرا والسيد عبدالفتاح العزاوي والسيد رمضان عرابي والسيد ياسر فرحات وسواهم قليلون، لقد ادرك هؤلاء الافاضل معاناة الكرد من تسلط الدول التي تتقاسم بلادهم، واصالة مقومات الشعب الكردي وتجانسه اجتماعياً وحضارياً، لذا فمن حق هذا الشعب ان يقرر مصيره بنفسه مثله مثل كل شعوب الارض التي تبحث عن الحرية والاستقلال، وادركوا كذلك بان القومية الكردية لا ترتبط بالشعوب التي تتقاسم دولها كردستان الا من خلال رابطة العقيدة الدينية ورابطة العلاقات والمصالح المشتركة. وبعكس ماهو متوقع، يحمل الكثير من الكتاب العرب خطاباً سياسياً ثقافياً موروثاً تجاه الكرد وقضيتهم القومية، اذ لازالوا ينظرون الى الكرد على انهم تبعية اوجدتها نتائج الصراعات الدولية واقتسام مناطق النفوذ في الشرق الاوسط، وان على الكرد وضمن هذا الاطار ان يقبلوا بالوضع الذي فرض عليهم، واية محاولة تتجاوز هذا الوضع خروج على وحدة الارض العربية وخيانة على حد توجهاتهم القومية. ووصل الامر بعدد من هؤلاء الى درجة اعتبار الكرد قومية وافدة الى الارض العربية او طارئة عليها، ومن هؤلاء اذكر السادة: منذر الموصلي والدكتور سهيل زكار والدكتور رشيد الفيل وضابط الامن والوزير فيما بعد محمد طلب هلال وسواهم كثيرون. ولا تتناول الصحافة العربية القضية الكردية بالشكل المطلوب، فالكثير من الكتاب العرب لم يسمعوا بمذبحة حلبجة ولابعمليات الانفال السيئة الصيت، والبعض منهم يعد مثل هذه الكوارث تمثيليات كردية، كيف لا وهم يعدون الكرد قبائل عربية استكردت بفعل عوامل تاريخية. فقد نشرت وسائل الاعلام العربية مؤخراً خبراً حول دراسة عن القضية الكردية صادرة عن (مركز زايد للتنسيق والمتابعة) وتحت عنوان (الاكراد مابين القومية والمواطنة) ترجع اصل الكرد الى قبائل هوازن العربية. وقد اثار هذا الخبر شجوناً اخرى حول مجمل الخطاب السياسي العربي الرسمي والشعبي حول الشعب الكردي وقضيته القومية. ومن الغريب والمثير للتأمل ان امثال الكتاب الذين ذكرناهم، والمؤسسات العربية السياسية والثقافية، عندما تبحث في قضايا حق الشعوب في تقرير مصيرها، يؤيدون وبلا تحفظ حق الهنود الحمر وشعب كوسوفو وتيمور الشرقية والشعب الفلسطيني، في حق تقرير المصير، الا انهم يحجبون هذا الحق عن الكرد!! ومن المناسب ان نذكر ايضاً، ان امثال هؤلاء الكتاب المدجنين الذين يوظفون المعرفة لخدمة الانظمة الحاكمة وللدول التي تتقاسم كردستان، يعدون حتى صلاح الدين الايوبي عربياً، في معرض نفيهم لوجود القومية الكردية وتاريخها، ويحصل هذا على الرغم من ان مديرية الآثار في الجمهورية العربية السورية، كتبت عند ضريحه التعريف الاتي: (قف باحترام امام مرقد بطل الاسلام العظيم السلطان صلاح الدين يوسف بن ايوب شادي، ولد رحمه الله في قلعة تكريت سنة 532هـ ونسبه يتصل ببطن عظيم من بطون الاكراد الروادية(…. على اية حال: باتت الحركة القومية الكردية (اليوم) تفرض نفسها على الساحتين الاقليمية والدولية، وترسخت القناعة بانها قضية عادلة، قضية شعب صاحب حق يريد ممارسة حياته بالاسلوب الذي يرتضيه، ويقف الى جانب الحق الكردي اليوم العديد من الكتاب العرب الذين يتميزون بالموضوعية والنزاهة، ويكتبون خارج اطار تفكير الدول التي تضطهد الكرد فوق ارض بلادهم. ونتمنى ان يتطور المفهوم القومي العربي للقضية الكردية، على يد هؤلاء وامثالهم، وعلى الكتاب غير الموضوعيين السائرين في ركاب الحكومات التي تضطهد الكرد، ان يتخلوا عن خطابهم السياسي الموروث، لأن ما يكتبونه ويفكرون به يضلل الآخرين، واقل مايمكن ان يقال عنهم انهم يخونون الامانة، واذا لم يتمكنوا من ان يتخلصوا من رواسبهم وسطوة ماضيهم فليخفوا رؤوسهم خجلاً على الاقل، ولا يذكروننا دائماً بشعر الشاعر الفلسطيني معين بسيسو: كردياً كان صلاح الدين انتصر فاصبح بطلاً عربياً لو هزم صلاح الدين لأصبح جاسوساً كردياً ان الاعتراف بحقوق الآخرين يدلل على صدق توجهاتنا الانسانية والحضارية، وان على المواطنين العرب ان يقروا هذه الحقيقة، وان يتفهموا القضية الكردية ويشاركوا الشعب الكردي آلامه وآماله.
|
#2
|
||||
|
||||
ما لي لا أرى داً من عربي أو عربية؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
ما لي لا أرى مشاركات من صميم القلب على هذا الموضوع؟؟؟ وكأنني قد سردت في موضوع لا يعجب اخواني العرب!!! مع العلم فعلا نحن منذ الأزل في كوردستان العراق نعيش مع أخواننا العرب في جو حميم وفعلا هنا من تزوج من العرب وزوج بناته للعرب . لكنني من خلال هذا الموضوع أردت أن أعرف رأي الأمة العربية أجمع بالشعب الكردي بس للأسف لم يكن أحد على استعداد على طرح ما في صدره وصميم قلبه أمام أخوانه الأكراد!!! أرجو أن لا أكون قد ثقلت عليكم الموضوع لكن فعلا انني ككردي يعجبني أن ارى رأي أخواني وأخواتي العرب بصدق وجدية على هذا الموضوع. وكل حر برأيه ... تحياتي.... شيخ كوردستان.
من كوردستان العراق
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |